هي ليست مقارنة خيالية لكنها عبقرية أديب نقل واقع يمتزج الكذب فيه بالحقيقة في سخرية حقيقةفبطلنا هي راقصة يحاورها صحفي ينقل واقعها المر ويحوله لواقع مختلف مما نقرأه ونطالعه كل يوم ..فنبكي معه ونضحك حيثُ استطاع الكاتب بحنكة تحسب له أن يخرجنا من فخ المحاسبة والقضاء لنقضي بين سطورها لحظات من الإبتسام والسخرية من أبطال الرواية و من أنفسنا أيضاً . فينتقل بنا عبر أبطال الرواية التي تنبض بالحياة مع ذلك الصحفي في حواره المستمر والمتلون بين الكذب المسطور بقلمه والحقيقة بلسان تلك الراقصة من فصل لأخر لنضحك من قلوبنا ذاتها التي تكمد من مرارة الواقع الذي نحياه جميعاً ..هذة الرواية العظيمة تُعد من كلاسيكيات الأدب المصري فلا يفوتك عزيزي القاريء أن تحيا بين سطورها أوقاتاً أعدك أنك لن تندم أبداً بإقتناءك لها .
هي ليست مقارنة خيالية لكنها عبقرية أديب نقل واقع يمتزج الكذب فيه بالحقيقة في سخرية حقيقةفبطلنا هي راقصة يحاورها صحفي ينقل واقعها المر ويحوله لواقع مختلف مما نقرأه ونطالعه كل يوم ..فنبكي معه ونضحك حيثُ استطاع الكاتب بحنكة تحسب له أن يخرجنا من فخ المحاسبة والقضاء لنقضي بين سطورها لحظات من الإبتسام والسخرية من أبطال الرواية و من أنفسنا أيضاً . فينتقل بنا عبر أبطال الرواية التي تنبض بالحياة مع ذلك الصحفي في حواره المستمر والمتلون بين الكذب المسطور بقلمه والحقيقة بلسان تلك الراقصة من فصل لأخر لنضحك من قلوبنا ذاتها التي تكمد من مرارة الواقع الذي نحياه جميعاً ..هذة الرواية العظيمة تُعد من كلاسيكيات الأدب المصري فلا يفوتك عزيزي القاريء أن تحيا بين سطورها أوقاتاً أعدك أنك لن تندم أبداً بإقتناءك لها .