للرئيس انور السادات 1918 -1981 حيا وميتا حضوره القوى المؤثر فى مجال الحياه المصريه منذ بدايه السبعينيات فى القرن العشرين حيث صعوده لمقعد رئاسه الجمهوريه بعد رحيل جمال عبد الناصر والفضل الموقع الذى يشغله نائبا للرئيس لا ينتهى تاثير السادات بالاغتيال فى حادث المنصه اكتوبر 1981 ذلك انه يمتد بلا توقف توافقا مع استمرار مجمل السياسات التى يتبعها اجتماعيا واقتصاديا فضلا عن محور العلاقات الخارجيه طوال عهد خلفه محمد حسنى مبارك بل ان التراجع ليس مطروحا بعد يناير 2011تنعكس اهميه السادات وخطوره دوره على الادب الروائى المصرى منذ مطلع الثمانيات الذى يبدو عظيم الاحتفال بتوجهه الموضوعى وسماته الشخصيه على حد سواء ويتمثل ذلك فى ابداعات كتاب ينتمون الى اجيال مختلفه ومدارس فنيه متبينه ورؤى سياسيه شتى.
للرئيس انور السادات 1918 -1981 حيا وميتا حضوره القوى المؤثر فى مجال الحياه المصريه منذ بدايه السبعينيات فى القرن العشرين حيث صعوده لمقعد رئاسه الجمهوريه بعد رحيل جمال عبد الناصر والفضل الموقع الذى يشغله نائبا للرئيس لا ينتهى تاثير السادات بالاغتيال فى حادث المنصه اكتوبر 1981 ذلك انه يمتد بلا توقف توافقا مع استمرار مجمل السياسات التى يتبعها اجتماعيا واقتصاديا فضلا عن محور العلاقات الخارجيه طوال عهد خلفه محمد حسنى مبارك بل ان التراجع ليس مطروحا بعد يناير 2011تنعكس اهميه السادات وخطوره دوره على الادب الروائى المصرى منذ مطلع الثمانيات الذى يبدو عظيم الاحتفال بتوجهه الموضوعى وسماته الشخصيه على حد سواء ويتمثل ذلك فى ابداعات كتاب ينتمون الى اجيال مختلفه ومدارس فنيه متبينه ورؤى سياسيه شتى.