العابرة إبراهيم عبد المجيد أدب عربي•دراما حاولت أن انظر حولي وأمامي•روايات لم ترو•قاهرة اليوم الضائع•آفة حارتنا بين الذاكرة والنسيان•البيان الأخير ضد فيلم أحب الغلط•حامل الصحف القديمة•استراحة بين الكتب•شهد القلعة•الهروب من الذاكرة•نفحات من العزلة•الايام الحلوة فقط•السايكلوب•الولد الذي احب المطر•البلدة الاخري - ط المصرية اللبنانية•اين تذهب طيور المحيط•انا و السينما•الاسكندرية في غيمة ط عصير•طيور العنبر ط عصير•لا احد ينام في الاسكندرية ط عصير•قبل ان أنسي إني كنت هنا•قطط العام الفائت•ما وراء الكتابة - تجربتى مع الابداع•برج العذراء•الصياد واليمامة
شباك المنور•معزوفة اليوم السابع•حارسة الحكايات•هواء مالح•بيت الجاز•مدار الكلب•مع النساء ضد الحب•آشا: الجعران والقمر•سيدة القطار•لا تحجب الشمس•رقعة مشوهة•هزة نفسية
كيف ( تحول – تحولت ) لمياء إلي حمزة؟ لا يتردد الروائي المصري إبراهيم عبد المجيد، في خوض المغامرة الأدبية مع كل نص سردي والتجديد في الكتابة شكلا وموضوعا، بطريقة تُحوِّل كل ماكان مُحرِجا في البداية، إلى حالة إنسانية تحتاج إلى التأمل، من خلال موضوعات استثنائية نغرق في تفاصيلها عبر حياتين لبطلة/ بطل الرواية، حيث نتعرف علي لمياء في القسم الأول من الكتاب، والتي تتحول إلى حمزة في القسم الثاني. هي رحلة كائن بشري منه إليه، رحلة بين البشر والأحداث الحقيقية والافتراضية ومخافر البوليس والمحاكمات والرؤي الأسطورية التي تغلف الحكي والسرد المتفق كنهر النيل، عابرا الواقع والحياة والأمل والجنون.
كيف ( تحول – تحولت ) لمياء إلي حمزة؟ لا يتردد الروائي المصري إبراهيم عبد المجيد، في خوض المغامرة الأدبية مع كل نص سردي والتجديد في الكتابة شكلا وموضوعا، بطريقة تُحوِّل كل ماكان مُحرِجا في البداية، إلى حالة إنسانية تحتاج إلى التأمل، من خلال موضوعات استثنائية نغرق في تفاصيلها عبر حياتين لبطلة/ بطل الرواية، حيث نتعرف علي لمياء في القسم الأول من الكتاب، والتي تتحول إلى حمزة في القسم الثاني. هي رحلة كائن بشري منه إليه، رحلة بين البشر والأحداث الحقيقية والافتراضية ومخافر البوليس والمحاكمات والرؤي الأسطورية التي تغلف الحكي والسرد المتفق كنهر النيل، عابرا الواقع والحياة والأمل والجنون.