الهروب من الذاكرة إبراهيم عبد المجيد أدب عربي•دراما قاهرة اليوم الضائع•آفة حارتنا بين الذاكرة والنسيان•البيان الأخير ضد فيلم أحب الغلط•حامل الصحف القديمة•رسائل الي لا احد•استراحة بين الكتب•شهد القلعة•نفحات من العزلة•الايام الحلوة فقط•العابرة•السايكلوب•الولد الذي احب المطر•البلدة الاخري - ط المصرية اللبنانية•اين تذهب طيور المحيط•انا و السينما•الاسكندرية في غيمة ط عصير•طيور العنبر ط عصير•لا احد ينام في الاسكندرية ط عصير•قبل ان أنسي إني كنت هنا•قطط العام الفائت•ما وراء الكتابة - تجربتى مع الابداع•برج العذراء•الصياد واليمامة•قناديل البحر

فتيات الكروشيه•الشيخ الأحمر•على أطراف الأصابع•الفتاة ذات القفاز الأبيض•ليان - ما وراء اليقظة•الفراودة - سيرة الفقد و الإلهاء•مشروع التخرج•صيف سويسري•السيرتان•لأمل : نبض الحب فى زمن الحرب•نبوءة هندة•ممر الخلود - درب االأبدية - أبناء الماء

الهروب من الذاكرة

متاح

تضم 3 روايات هم العائد إلى البيت فى المساء، وطريقان للهروب، ولأن فى الدنيا نساء.ومن أجواء الرواية: ماذا تفعلين، يا زينب؟ تدخلين طريق الجنون. بسرعة ارتدت الجديد. سامحني، يا مجدي. ثمَّ ارتدت قميص نوم جديداً أيضاً، وراحت تتقلَّب به فوق السرير، لتنسى أنها ارتدت ما كانت اشترتْهُ ليسعد به مجدى الذى غاب بعد الشراء. بعد ذلك اشترت أنواعاً أقلّ قيمة، وتركت الجميل الغالى ليوم يعود فيه مجدي. قالت لنفسها هذا الأقلُّ قيمة سترتديه دائماً دون دموع. الآن جاء وقت زينتكِ، يا زينب، فارتدى ما يُشعِل الحُبَّ، وتعطَّرى بلا دموع، فها هو قلبكِ الذى كان يرتجف على حبيبكِ يترككِ ترتدين أجمل الثياب. ما مضى حقَّاً قد طال، لكنه كان مثل عاصفة سوداء عبرت القلوب، وأشرقت بعدها الشمس، ثمَّ هطلت الأمطار على الدنيا، تملأ القلوب بثمار الحُبِّ والدفء.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف