روايات لم ترو إبراهيم عبد المجيد أدب عربي•خواطر و مقالات حاولت أن انظر حولي وأمامي•قاهرة اليوم الضائع•آفة حارتنا بين الذاكرة والنسيان•البيان الأخير ضد فيلم أحب الغلط•حامل الصحف القديمة•استراحة بين الكتب•شهد القلعة•الهروب من الذاكرة•نفحات من العزلة•الايام الحلوة فقط•العابرة•السايكلوب•الولد الذي احب المطر•البلدة الاخري - ط المصرية اللبنانية•اين تذهب طيور المحيط•انا و السينما•الاسكندرية في غيمة ط عصير•طيور العنبر ط عصير•لا احد ينام في الاسكندرية ط عصير•قبل ان أنسي إني كنت هنا•قطط العام الفائت•ما وراء الكتابة - تجربتى مع الابداع•برج العذراء•الصياد واليمامة

الجسد يتذكر الكتابة تشفي•قاموس الأمومة•تأملات في الفن والحياة•حلت البركة•عطايا الأربعين•حاولت أن انظر حولي وأمامي•المجد للعواجيز والفخار•صفحة جديدة - مقالات•دعني أخبرك بشيء•أخوية الطبقة المتوسطة: في وداع الأربعينيات•حوارات نجيب محفوظ•عزيزتي تارا

روايات لم ترو

متاح

أذكر عام ١٩٧٩ وكنت عائدا من العمل لمدة عام في المملكة العربية السعودية، أن وجدت بين شرائط التسجيل رباعيات صلاح جاهين بصوت علي الحجار والحان سيد مكاوي، فجعلتها تملأ فراغ البيت كل يوم، لا أوقفها إلا قبل أن أنام، كانت هذه أول مرة استمع لعلي الحجار فأحببته جدا، أما سيد مكاوي فعشق قديم لا ينتهي،كذلك صلاح جاهين. كثير من معاني و وتأملات صلاح جاهين تدخل بك في المنطقة الوجودية لفهم العالم أو الإحساس به، وتذكرتي برباعيات الخيام، فهي أيضا تدخل بك في منطقة المعاني الوجودية للعالم والبشر والحياة، ورغم أني قاري للفلسفة، وأعرف هذه المعاني ومقتنع بها فكريا وروحيا الا أن صياغتها الشعرية تغنيك عن عشرات الكتب الفلسفية، وحين تسمعها غناء تتسع الدنيا حولك رغم أن كثيرا منها يوحي بالعدم كنهاية لكل شده او كفراغ يحيط بنا وإن لم نكن نراه

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف