أيام الألم : كيف قتلنا نجيب محفوظ محمد الباز تصنيفات أخري•أعلام وسير هيكل ومبارك 1-2•شهادة البابا تواضروس•العقرب السام - عمر سليمان جنرال المخابرات الغامض•مولانا نظمي لوقا : إسلاميات كاتب مسيحي•ياسين التهامي - اسرار عميد دولة المداحين•آدم الأول•هيكل والإخوان - كتاب الاعترافات والمواجهات•إمام و زعيم : ما خفى بين الشعراوي وعادل امام•القرآن في مصر•الرسول في مصر•الزينة_سيرة وجع•هيكل المذكرات المخفية•مريم المصرية•ايام مرسي : كتاب الصدمات•مثقفون و اوغاد•القران في مصر•كشك وعدوية أيام الوعظ والسلطنة

الخروج من مصر•حياتي•رسائل إلى ميلينا•حرة : بلوغ الرشد عند نهاية التاريخ•رسالة الامل لا الخوف : قصة رحلتي من اللجوء الى إخراج الأفلام إلى العمل في تنظيف مستشفي تابع لهيئة خدمات الصحة الوطنية البريطانية•صفحات من مذكرات أنطونى أيدن - قناة السويس•سير ملهمة من التاريخ الإسلامي - المقالات المائة•يوميات كافكا•أم كلثوم - من الميلاد إلى الأسطورة•شارل ديجول•الأمير زعيم العمال : مذكرات النبيل عباس حليم•راقصات مصر : و شفيقة القبطية

أيام الألم : كيف قتلنا نجيب محفوظ

غير متاح

الكمية

لن أحدثكم عن نجيب محفوظ الكاتب والأديب والروائي العظيم الذي حصل على جائزة نوبل، بل سأحدثكم عن نجيب محفوظ آخر تمامًا، ذلك الرجل العجوز الطيب الذي نال منا في سنواته الأخيرة ما لا يستحقه، فقد كانت سنواته التي فصلت بين محاولة اغتياله وحتى موته هي سنوات الألم الكبير، ولم يكن الألم جسديًا فقط، ولكنه كان نفسيًا ومعنويًا، وهو الأصعب والأشد قسوة. لن أدين أحدًا، ولن أتهم أحدًا بشيء لم يفعله، فقد كان ما جرى له مسئولية الجميع، بداية من تكفيره ونهاية بتركنا له يموت وهو متألم. أما كيف حدث هذا؟.. فهذه قصة طويلة أعتقد أننا يجب أن نرويها، ليس من أجل نجيب محفوظ، ولكن من أجل التاريخ الذي لن يسامحنا أبدًا، ولن يغفر لنا ما فعلناه به.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف