قطعة من جوليا روبرتس منير عتيبة أدب عربي•دراما حكايات عزيزة•نساء المحمودية : التاريخ السري لخورشيد في 200عام•الحكايات العجيبة•انا رقمي اذن انا موجود•في محبة الكتب•قراءات في ادب الاطفال الصيني•أسد القفقاس•قراءات نقدية في الادب الصيني•المجالس العتيبية•حكايات آل الغنيمي
خيط البندول•فتيات الكروشيه•الشيخ الأحمر•على أطراف الأصابع•الفتاة ذات القفاز الأبيض•ليان - ما وراء اليقظة•الفراودة - سيرة الفقد و الإلهاء•مشروع التخرج•صيف سويسري•السيرتان•لأمل : نبض الحب فى زمن الحرب•نبوءة هندة
العروس أهلها من الصعيد و لا مكان لها بالإسكندرية , قال لهم خاله : ستكون عروس إبننا الليلة , نظر إليه والدها ممتنا و دموعه تغسل خديه ’ العريس يكبرها بأربعة عشر عاما لم يتكلم خلالها جملة واحدة كاملة , الآن يجلسان في كامل زينتها الربانية , الليلة خريفية بديعة يداعب هواؤها خيوط البدر المبتسم , سرح الخال في عبده يجلس كعادته متكئا على مرفقة الأيمن , مبتسما تلك الابتسماة الساحرة يشكو لنه دفن معه تلك الجميلة ذات الشهرين , مرددا كلمته الأثيرة حبيبى يا خال .
العروس أهلها من الصعيد و لا مكان لها بالإسكندرية , قال لهم خاله : ستكون عروس إبننا الليلة , نظر إليه والدها ممتنا و دموعه تغسل خديه ’ العريس يكبرها بأربعة عشر عاما لم يتكلم خلالها جملة واحدة كاملة , الآن يجلسان في كامل زينتها الربانية , الليلة خريفية بديعة يداعب هواؤها خيوط البدر المبتسم , سرح الخال في عبده يجلس كعادته متكئا على مرفقة الأيمن , مبتسما تلك الابتسماة الساحرة يشكو لنه دفن معه تلك الجميلة ذات الشهرين , مرددا كلمته الأثيرة حبيبى يا خال .