تناول فيه المؤلف، بالنقد والتحليل، عشرين عملًا من الأدب الصيني ما بين رواية ومجموعة قصصية ومتوالية قصصية، في إطلالة متميزة على الأدب الصيني الذي ظل مجهولًا بالنسبة للقارئ العربي إلى حد كبير.والعمل هو محاولة للغوص في هذا الجزء المجهول بالنسبة لنا من الأدب العالمي، رغم غزارته الإنتاجية وقيمته الإبداعية وتنوعه الثقافي، حيث تطبع الصين حوالي 8000 رواية سنويًا، وهو عدد لا يمكن تصور أن يحيط به ناقد أو فريق كبير من النقاد، ولا يُترجَم من هذا العدد إلا النذر اليسير، برغم حركة الترجمة النشطة من الصينية إلى العربية في السنوات الأخيرة، واختار عُتيبة الأعمال بترشيح من قِبل أحد المتخصصين والمهتمين بالأدب الصيني، لكنه أكد حرصه على تنوع موضوعات الأعمال وأساليب التعبير لدى كل كاتب.
تناول فيه المؤلف، بالنقد والتحليل، عشرين عملًا من الأدب الصيني ما بين رواية ومجموعة قصصية ومتوالية قصصية، في إطلالة متميزة على الأدب الصيني الذي ظل مجهولًا بالنسبة للقارئ العربي إلى حد كبير.والعمل هو محاولة للغوص في هذا الجزء المجهول بالنسبة لنا من الأدب العالمي، رغم غزارته الإنتاجية وقيمته الإبداعية وتنوعه الثقافي، حيث تطبع الصين حوالي 8000 رواية سنويًا، وهو عدد لا يمكن تصور أن يحيط به ناقد أو فريق كبير من النقاد، ولا يُترجَم من هذا العدد إلا النذر اليسير، برغم حركة الترجمة النشطة من الصينية إلى العربية في السنوات الأخيرة، واختار عُتيبة الأعمال بترشيح من قِبل أحد المتخصصين والمهتمين بالأدب الصيني، لكنه أكد حرصه على تنوع موضوعات الأعمال وأساليب التعبير لدى كل كاتب.