الرسول في مصر محمد الباز دراسات فكرية العقرب السام - عمر سليمان جنرال المخابرات الغامض•مولانا نظمي لوقا : إسلاميات كاتب مسيحي•ياسين التهامي - اسرار عميد دولة المداحين•آدم الأول•هيكل والإخوان - كتاب الاعترافات والمواجهات•إمام و زعيم : ما خفى بين الشعراوي وعادل امام•القرآن في مصر•الزينة_سيرة وجع•هيكل المذكرات المخفية•مريم المصرية•ايام مرسي : كتاب الصدمات•مثقفون و اوغاد•القران في مصر•كشك وعدوية أيام الوعظ والسلطنة
الشيطان يحكم•حقول الإصلاح في الفكر الإسلامي المعاصر•الصوت الاخر مقدمة الى ظواهر ية التحول•إنهم يسرقون ديني : إنسانيات7•نقاشات ترابطية - لاهوت التعايش•لغة العرب وأثرها في تكييف العقلية العربية•السؤال الحائر•من العلمانية إلى الخلقانية•الإنسان - دراسة حول الإنسان ذلك المجهول•عبقرية الاهتمام التلقائي•الليبراليون الجدد•الثقافة المصرية : سيرة أخرى2
يذهب الدكتور الباز للتأكيد على ان حضور النبى، صلى الله عليه وسلم، فى مصر تم تمريره عبر حكايات الصحابة الذين جاءوا ضمن جيش عمرو بن العاص، خالطوا المصريين وتزوجوا منهم، وأصبحوا من أهلها، بداية من العام ٢٠ هجرية، لكن معرفة الرسول بدأت تتسع بعد أن ظهر الذين دونوا سيرته، وتتبعوا حياته ونسجوها بالطريقة التى استراحوا لها، وهى طريقة اختلطت فيها الوقائع بالأساطير، والحقائق بالأكاذيب.ويشير الباز إلى أن المدرسة المصرية الحديثة تخلصت فى تناول حياة النبى، صلى الله عليه وسلم، من سيل العنعنات، لا يهمهم من الروايات التى تقف بين أيديهم إلا روحها والمعانى التى تحملها، والقيم التى تركن بين السطور تحتاج إلى من يمد عقله إليها، فيخرجها من تحت ركام المجلدات الثقيلة، ولذلك بدا النبى، صلى الله عليه وسلم، فى قمة بشريته وإنسانيته وعبقريته فى كتابات المصريين المعاصرين.
يذهب الدكتور الباز للتأكيد على ان حضور النبى، صلى الله عليه وسلم، فى مصر تم تمريره عبر حكايات الصحابة الذين جاءوا ضمن جيش عمرو بن العاص، خالطوا المصريين وتزوجوا منهم، وأصبحوا من أهلها، بداية من العام ٢٠ هجرية، لكن معرفة الرسول بدأت تتسع بعد أن ظهر الذين دونوا سيرته، وتتبعوا حياته ونسجوها بالطريقة التى استراحوا لها، وهى طريقة اختلطت فيها الوقائع بالأساطير، والحقائق بالأكاذيب.ويشير الباز إلى أن المدرسة المصرية الحديثة تخلصت فى تناول حياة النبى، صلى الله عليه وسلم، من سيل العنعنات، لا يهمهم من الروايات التى تقف بين أيديهم إلا روحها والمعانى التى تحملها، والقيم التى تركن بين السطور تحتاج إلى من يمد عقله إليها، فيخرجها من تحت ركام المجلدات الثقيلة، ولذلك بدا النبى، صلى الله عليه وسلم، فى قمة بشريته وإنسانيته وعبقريته فى كتابات المصريين المعاصرين.