ومن أجواء الرواية: ماذا يبقى بعد الاحتفالات.. ماذا يبقى بعد أن يصفق لك الناس.. و يحملون لك الزهر والهدايا!! يلتقطون معك الصور ويطلبون توقيعك على دفاترهم الصغيرة كأنهم يأخذون منك إقرارًا بوجودك معهم..!!! هم بنشوة لقائك ومتعة ماقدمته لهم يذهبون... ويعود مبدع الحدث وحده حزينًا كسيرًا وحيدًا كما كان..!.
ومن أجواء الرواية: ماذا يبقى بعد الاحتفالات.. ماذا يبقى بعد أن يصفق لك الناس.. و يحملون لك الزهر والهدايا!! يلتقطون معك الصور ويطلبون توقيعك على دفاترهم الصغيرة كأنهم يأخذون منك إقرارًا بوجودك معهم..!!! هم بنشوة لقائك ومتعة ماقدمته لهم يذهبون... ويعود مبدع الحدث وحده حزينًا كسيرًا وحيدًا كما كان..!.