تاريخ الفاطميين في شمالي افريقيا ومصر والشام محمد سهيل طقوش التاريخ•تاريخ إسلامي تاريخ اوروبا في العصور الوسطي•تاريخ العلاقات بين المسلمين والبيزنطيين 1-857 هـ 622-1453م•تاريخ ايران الحديث•تاريخ مصر الحديث و المعاصر•تاريخ الاكراد 637/2015 المكتبة التاريخية•تاريخ الزنج و القرامطة•الوجيز في تاريخ الخلفاء الراشدين•تاريخ الدولة الاموية•تاريخ الدولة العباسية•تاريخ السلاجقة في بلاد الشام•تاريخ المغول العظام والايلخانيين•تاريخ السلاجقة في خراسان وايران والعراق•التاريخ الاسلامي الوجيز•تاريخ الدولة الصفوية في ايران•تاريخ مغول القبيلة الذهبية والهند•السيرة النبوية الشريفة•تاريخ سلاجقة الروم في اسيا الصغرى•تاريخ الطولونيين والاخشيديين والحمدانيين•تاريخ الايوبيين في مصر وبلاد الشام•تاريخ الخلفاء الراشدين•تاريخ الزنكيين في الموصل و بلاد الشام•تاريخ العرب قبل الاسلام•تاريخ المماليك في مصر وبلاد الشام•تاريخ المسلمين في الاندلس
الكامل في التاريخ 1-8•عندما كانت بغداد تحكم العالم الإسلامي•فضل الإسلام على الطب•غزوة تبوك•مصر والقدس في العصر العثماني•الإسلام و الحضارة العربية 1-2•ملوك الطوائف و نظرات في تاريخ الإسلام•عجايب الآثار في التراجم والأخبار 1-6•الغرب اللاتيني كما رآه العرب المسلمون : تقصي نشأة أوروبا في العصور الوسطى•شخصيات حق علينا معرفتها - فى ظلال الدولة العثمانية من الترحال إلى الخلافة•عصر الخلافة الراشدة•الراشدون
تضاربت الاراء في الدولة الفاطمية لقلة الوثائق والمراجع العلمية الحيادية فالابحاث المتوافرة اعتمدت اما اراء اعداء الفاطميين والذين شككوا في نسبهم وطعنوا في تصرفاتهم او اراء المغالين في التشيع لهم ومعظم المؤرخين نقل المعلومات دون مناقشة وقليل منهم من درس التاريخ الفاطمي دراسة اكاديمية من بدايته الى نهايته بينما ظفر الحاكم بأمر الله الفاطمي بكثير من الكتب والدراسات المتناقضة والخيالية أحيانا وهذا ما جعل من الضروري تزويد المكتبة العربية ببحث تاريخي علمي يتناول الدولة الفاطمية من نشأتها حتى زوالها وهذا ما حاوله مؤلف الكتاب بتجرد واخلاص وقد قسم بحثه الى قسمين بحث في الاول تاريخ الفاطميين في افريقية والمغرب وعالج في الثاني تاريخهم بعد انتقالهم الى مصر وتمددهم في الشرق الاسلامي حتى نهاية حكمهم
تضاربت الاراء في الدولة الفاطمية لقلة الوثائق والمراجع العلمية الحيادية فالابحاث المتوافرة اعتمدت اما اراء اعداء الفاطميين والذين شككوا في نسبهم وطعنوا في تصرفاتهم او اراء المغالين في التشيع لهم ومعظم المؤرخين نقل المعلومات دون مناقشة وقليل منهم من درس التاريخ الفاطمي دراسة اكاديمية من بدايته الى نهايته بينما ظفر الحاكم بأمر الله الفاطمي بكثير من الكتب والدراسات المتناقضة والخيالية أحيانا وهذا ما جعل من الضروري تزويد المكتبة العربية ببحث تاريخي علمي يتناول الدولة الفاطمية من نشأتها حتى زوالها وهذا ما حاوله مؤلف الكتاب بتجرد واخلاص وقد قسم بحثه الى قسمين بحث في الاول تاريخ الفاطميين في افريقية والمغرب وعالج في الثاني تاريخهم بعد انتقالهم الى مصر وتمددهم في الشرق الاسلامي حتى نهاية حكمهم