أرض السعادة ستيفن كينج أدب عالمي•رعب (أدب عالمي) هولي•قصة خرافية•بيلي سامرز•في وقت لاحق•مسيرتى فى التاليف - مذكرات هذة الصنعة•أرض سالم•كاري•وردية الليل•ان كان ينزف•المعهد•المنطقة الميتة•طبيب النوم•سفر أم خطر•مقبرة الحيوانات•البريق - ستيفن كينج•انعتاق•ظلام دامس لا نجوم•كوجو•عن الكتابة - ستيفن كينج•الشيء•المسيرة الطويلة•الرجل المسلح•بعيد الغروب•و قصص أخرى 1408
الظلام فوق مدينة إنزماوث•الأحلام في منزل الساحرة•حيث أنتهي•قلب العاصفة•سر العلبة - قصص رعب من الأدب الامريكي•تلك الليلة الصامتة•الفندق المسكون•رصاصة فضية•لعنة الفيلم المسكون•سارق الأرواح وكوابيس أخرى•عفريت القنينة•حكايات من أرض الظلام
تعتبر الرواية البوليسية «أرض السعادة .. من يجرؤ على دخول مبنى المرح المخيف؟» قصة آسرة تحبس الأنفاس وسط عالم عجيب مدهش.وتتحدث القصة عن الحب والخسارة، وعن بلوغ سن الرشد والتقدم في السن، وعن أولئك الذين لا يتسنى لهم أن يكبروا بسبب مباغتة الموت لهم قبل أوانهم.أرض السعادة هي ذروة ما بلغته قدرات ستيفن كينغ الروائية، وفيها ضحايا خمس وربما أكثر، إذ قتلهن رجل واحد.وفي الرواية قصة حصول الطالب الجامعي دفين جونز على الوظيفة الصيفية في جويلاند آملاً نسيان الفتاة التي فطرت قلبه، ولكن الجرح الذي يعاني منه تفاقم بسبب أمور أكثر ترويعاً بسبب إرث جريمة حاقدة، ومصير طفل منازع وحقائق قاتمة عن الحياة ستغير حياته إلى الأبد.ونقرأ من أجواء الرواية «هذه القصة كما نشرتها جورنال هيرالد في وايكروس، كانت هناك صورة يظهر فيها شرطي معتم يحمل صبة من الـملاط لآثار الإطارات، وتؤكد النظريات أنه ألقاها حيث قطع عنقها، وتبين الرواية أن آثار الإطارات تعود لشاحنة (رماها كما ترمى القمامة)»
تعتبر الرواية البوليسية «أرض السعادة .. من يجرؤ على دخول مبنى المرح المخيف؟» قصة آسرة تحبس الأنفاس وسط عالم عجيب مدهش.وتتحدث القصة عن الحب والخسارة، وعن بلوغ سن الرشد والتقدم في السن، وعن أولئك الذين لا يتسنى لهم أن يكبروا بسبب مباغتة الموت لهم قبل أوانهم.أرض السعادة هي ذروة ما بلغته قدرات ستيفن كينغ الروائية، وفيها ضحايا خمس وربما أكثر، إذ قتلهن رجل واحد.وفي الرواية قصة حصول الطالب الجامعي دفين جونز على الوظيفة الصيفية في جويلاند آملاً نسيان الفتاة التي فطرت قلبه، ولكن الجرح الذي يعاني منه تفاقم بسبب أمور أكثر ترويعاً بسبب إرث جريمة حاقدة، ومصير طفل منازع وحقائق قاتمة عن الحياة ستغير حياته إلى الأبد.ونقرأ من أجواء الرواية «هذه القصة كما نشرتها جورنال هيرالد في وايكروس، كانت هناك صورة يظهر فيها شرطي معتم يحمل صبة من الـملاط لآثار الإطارات، وتؤكد النظريات أنه ألقاها حيث قطع عنقها، وتبين الرواية أن آثار الإطارات تعود لشاحنة (رماها كما ترمى القمامة)»