فى هذه الرواية تقول الكاتبة نور عبد المجيد، كيف بدأت النهاية وكيف ولدت؟كما نموت كما يولد الطفل ونمنحه الحب والحنان ويكبر ليرسم على ملامح والديه تجاعيد العناء والخوف عليه، ثم فى لحظة يسقط ميتا مقتولا برصاصة صغيرة لايشترى ثمنها حتى زهرة او قمحة سمراء.بهذه الكلمات يملأنا الشغف والحب لكى نغوص فى اعماق الرواية ونعرف تفاصيلها لناخذ منها الحكمة والتجربة ونستمتع بالاسلوب الروائى الجميل.
فى هذه الرواية تقول الكاتبة نور عبد المجيد، كيف بدأت النهاية وكيف ولدت؟كما نموت كما يولد الطفل ونمنحه الحب والحنان ويكبر ليرسم على ملامح والديه تجاعيد العناء والخوف عليه، ثم فى لحظة يسقط ميتا مقتولا برصاصة صغيرة لايشترى ثمنها حتى زهرة او قمحة سمراء.بهذه الكلمات يملأنا الشغف والحب لكى نغوص فى اعماق الرواية ونعرف تفاصيلها لناخذ منها الحكمة والتجربة ونستمتع بالاسلوب الروائى الجميل.