تسكع عادل أسعد الميري تصنيفات أخري•ادب رحلات تسكع علي ارصفة باريس•خيوط اقمشة الذات•بلاد الفرنجة•الوان الطيف•شارع الهرم•فخ البراءة•لم اعد آكل المارون جلاسية

رحلة ابن جبير - المسماة تذكرة بالأخبار عن اتفاقات الأسفار•طريق القاهرة - السويس من 1839 الي 1851•الجانب الآخر للتاريخ - أسفار صحافي في طرق العالم•في الأعالي : رحلة عبر باكستان والهند وبوتان ونيبال والصين والتبت•عن العشق والسفر - الكتاب الثالث : بلورة الأمنيات•أسفل مانهاتن : الحياة السرية لمدينة نيويورك•ترحال في الصحراء الغربية•نيويورك فلوريدا•رحلات ماركو بولو•المحطة القادمة لوس أنجلوس•عزومة سفير•رحلة إلى ألتاي

تسكع

غير متاح

الكمية

انتفضت في فراشي وارتديت على عجل الشورت والتي شرت، وعندما دخلت إلى حجرتها أغلقت الباب خلفي بالمفتاح، وجدتها جالسة القرفصاء على فراشها، وكانت تتأمل مجموعة من الكارت بوستال عن مصر، قالت (لماذا أغلقت الباب خلفك؟) قلت (سأشك في ذكائك)، فضحكت. كنت قد ركعت إلى جوار الفراش، بطريقة تسمح لي بوضع رأسي على أحد فخذيها، قالت (أنت مثل قط وديع) وتنهدت ثم مدت يدها القريبة من رأسي لتربت عليها. قلت (لماذا غادرت مكانك إلى جواري أثناء السهرة؟) قالت (خفت أن تتمادى. وأنا أفضل السرية)، ثم أضافت (ثم أنه اختبار بسيط لمعرفة ردود أفعالك، لمعرفة حقيقتك عن طريق ردود أفعالك، لمعرفة إن كنت رجلاً حراً، تترك لي حرية الاختيار، أم أنك تريد فقط أن تضمني إلى حريم السلطان)، احترمت وجهة نظرها.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف