مقتنيات وسط البلد وجوه وحكايات مكاوي سعيد أدب عربي•عن الكتابة و الكتب ظلمة مألوفة - الركض وراء الضوء•القاهرة و ما فيها•سري الصغير•بياعين الفرح•فئران السفينة - ط مصرية لبنانية•ان تحبك جيهان•البهجة تحزم حقائبها•أحوال العباد•فئران السفينة•تغريدة البجعة
كيف تصنع قصة قصيرة•الترجمة : نقاط عبور•أفضل مائة كتاب في اللغة الإنجليزية•كيف تبني عالما بالكلمات•متاهة القراءة•نجيب محفوظ عن الكتابة•فن القراءة الأدبية : كيف تقرأ القصة والرواية•سباحة في بركة تحت المطر•أن تلمس الكتب•الجني الذي قالت أمي مريم إنه يملي علي القصص•القراءة صنعة العظماء•في حضرة القصة والرواية
هذا كتاب ذو نكهة خاصة، يحمل معه وجهين مختلفين يكمل كل منهما الاخر، هنا ينتقي لنا «مكاوي سعيد» - بعين الروائي - وجوهًا وأماكن من وسط القاهرة، من بين جنبات تلك الشوارع المعدودة التي تَشكَّل فيها جزء هام من تاريخ مصر الحديثة؛ حيث كانت ولا تزال ملتقى المثقفين والفنانين المصريين، يمارسون فيها الفن والسياسة والكلام والصعلكة، من «وسط البلد»، حيث تتداخل حياة هؤلاء المثقفين وما لهم من طموحات لا محدودة وجنون مدهش، بحياة ملايين المارة اليوميين من جميع أنحاء مصر والعالم. سنقرأ عن 41 شخصية من ذوي الوجوه المألوفة في جلسات المثقفين أو على أطرافها، بعض هذه الشخصيات كان موهوبًا وفضل الصعلكة على الموهبة، وبعضهم تكسرت طموحاته بيده أو بيد غيره فانطوى على نفسه أو أصابه الجنون أو مات أو ابتعد، وبعضهم آثر السكينة وظل يغرف من حكمة الحياة الصافية وفي الناحية الأخرى يحكي عن مقاهٍ ومطاعم وبارات ومنتديات ثقافية نشطت في «وسط البلد» في منتصف السبعينيات وأوائل الثمانينيات، تلك الأماكن التي منها ما يزال قائمًا يحتفظ ببريقه، ومنها ما انسحب تمامًا من الصورة بعد أن أزاحته محلات الأحذية أو الوجبات السريعة، ومنها ما تدهور حاله، وإن ظل محتفظًا باسمه ومكانه.. هنا يرصد «مكاوي سعيد» تاريخ هذه الأماكن، والحكايات التي دارت وتدور فيها وحولها. سنقرأ عن جروبي، وريش، والنادي اليوناني، وأسترا، وعلي بابا، وقهوة الحرية، وستلا، وإستوريل.. والكثير غيرها كما أنجز الفنان عمرو الكفراوي عددًا من اللوحات الموازية لتلك النصوص والتي عبرت كثيرًا عن روح هذا العالم الثري الذي أمتعنا به مكاوي سعيد
هذا كتاب ذو نكهة خاصة، يحمل معه وجهين مختلفين يكمل كل منهما الاخر، هنا ينتقي لنا «مكاوي سعيد» - بعين الروائي - وجوهًا وأماكن من وسط القاهرة، من بين جنبات تلك الشوارع المعدودة التي تَشكَّل فيها جزء هام من تاريخ مصر الحديثة؛ حيث كانت ولا تزال ملتقى المثقفين والفنانين المصريين، يمارسون فيها الفن والسياسة والكلام والصعلكة، من «وسط البلد»، حيث تتداخل حياة هؤلاء المثقفين وما لهم من طموحات لا محدودة وجنون مدهش، بحياة ملايين المارة اليوميين من جميع أنحاء مصر والعالم. سنقرأ عن 41 شخصية من ذوي الوجوه المألوفة في جلسات المثقفين أو على أطرافها، بعض هذه الشخصيات كان موهوبًا وفضل الصعلكة على الموهبة، وبعضهم تكسرت طموحاته بيده أو بيد غيره فانطوى على نفسه أو أصابه الجنون أو مات أو ابتعد، وبعضهم آثر السكينة وظل يغرف من حكمة الحياة الصافية وفي الناحية الأخرى يحكي عن مقاهٍ ومطاعم وبارات ومنتديات ثقافية نشطت في «وسط البلد» في منتصف السبعينيات وأوائل الثمانينيات، تلك الأماكن التي منها ما يزال قائمًا يحتفظ ببريقه، ومنها ما انسحب تمامًا من الصورة بعد أن أزاحته محلات الأحذية أو الوجبات السريعة، ومنها ما تدهور حاله، وإن ظل محتفظًا باسمه ومكانه.. هنا يرصد «مكاوي سعيد» تاريخ هذه الأماكن، والحكايات التي دارت وتدور فيها وحولها. سنقرأ عن جروبي، وريش، والنادي اليوناني، وأسترا، وعلي بابا، وقهوة الحرية، وستلا، وإستوريل.. والكثير غيرها كما أنجز الفنان عمرو الكفراوي عددًا من اللوحات الموازية لتلك النصوص والتي عبرت كثيرًا عن روح هذا العالم الثري الذي أمتعنا به مكاوي سعيد