الدولة و الكنيسة طارق البشري السياسة•الدين و السياسة مقدمات البشرى•فى المسالة الاسلامية المعاصرة : دراسات فقهية•ثورة 1919 في تاريخ مصر المعاصر•الملامح العامة للفكر السياسي الاسلامي في التاريخ المعاصر•نحو اسلامية المعرفة في الفكر السياسي المعاصر•شخصيات و قضايا معاصرة•يوميات لورد ملنر فى مصر 1919-1920•اجتهادات فقهيه•الديمقراطية و نظام 23 يوليو 1952- 1970•محمد علي و نظام حكمه•القضاء المصري•دراسات فى الديمقراطية المصرية•بين الاسلام و العروية•دراسات فى الديموقراطية المصرية•جهاز الدولة و ادارة الحكم فى مصر المعاصرة•امتى فى العالم - سلسلة الوعى الحضارى -•ثورة 25 يناير والصراع حول السلطة•التجدد الحضاري•شخصيات تاريخيه•القضاء المصري بين الاستقلال والاحتواء•السياق التاريخي والثقافي لتقنين الشريعة الإسلامية•الإسلام والتطرف الدينى•الحوار الاسلامي العلماني•بين الاسلام والعروبة
تاريخ الاسلام في الفكر الألماني•الجذور اللاهوتية للحداثة•الاسلام في الليبرالية•الاسلام السياسي الدين و السياسة في العالم العربي•السياسة الشرعية نظام الدولة الاسلامية في الشؤون الدستورية و الخارجية المالية•الفكر السياسي الاسلامي في العصور الوسطي•الايغور•السياسة و الدين في مرحلة تاسيس الدولة الصفوية 1501 - 1576•الطائفة - الطائفية - الطوائف المتخيلة•الفقيه و السلطان جدلية الدين و السياسة في تجربتين تاريخيتين العثمانية و الصفوية - القاجارية•التوظيف السياسي للدين و القانون في مشروع محمد علي•السلطة المرابطية الرمزي و المتخيل
هذا ثالث كتاب يصدر لي في موضوع الجماعة الوطنية، كان أولها «المسلمون والأقباط في إطار الجماعة الوطنية» في سنة 1981، وكان ثانيها «الجماعة الوطنية.. العـزلة والاندمـاج» في سنة 2005. وكلٌّ منهما بدأت الكتابة في موضوعه قبل صدور الكتاب بأعوام. وهذا هو الكتاب الثالث يجمع ما أظنه طرأ على العلاقة بين الدولة في مصر وبين إدارة الكنيسة القبطية في السنوات الأخيرة، بمراعاة التمثيل المؤسسي للجماعة الوطنية والظهور المؤسسي للكنيسة كمؤسسة تنشد التعبير عن الأقباط لا في الشأن الديني الاعتقادي وحده. ونحن الآن في العشر الأولى من القرن الواحد والعشرين، ما أشبه وضعنا بوضع أسلافنا في العشر الأولى من القرن العشرين؛ من حيث السيطرة الأجنبية على مقدرات السياسات الرسمية في كلا ظرفي الزمان المذكوريْن، ومن حيث سعى أعداء الأمة لتفكيك قوة تماسكها وبعثرتها، ولكنني يمكن أن ألحظ أن ما نجحنا به في تجاوز أزمات الماضي هو ما سنستطيع به تجاوز أزمات الحاضر إن شاء الله سبحانه «طارق البشرى»
هذا ثالث كتاب يصدر لي في موضوع الجماعة الوطنية، كان أولها «المسلمون والأقباط في إطار الجماعة الوطنية» في سنة 1981، وكان ثانيها «الجماعة الوطنية.. العـزلة والاندمـاج» في سنة 2005. وكلٌّ منهما بدأت الكتابة في موضوعه قبل صدور الكتاب بأعوام. وهذا هو الكتاب الثالث يجمع ما أظنه طرأ على العلاقة بين الدولة في مصر وبين إدارة الكنيسة القبطية في السنوات الأخيرة، بمراعاة التمثيل المؤسسي للجماعة الوطنية والظهور المؤسسي للكنيسة كمؤسسة تنشد التعبير عن الأقباط لا في الشأن الديني الاعتقادي وحده. ونحن الآن في العشر الأولى من القرن الواحد والعشرين، ما أشبه وضعنا بوضع أسلافنا في العشر الأولى من القرن العشرين؛ من حيث السيطرة الأجنبية على مقدرات السياسات الرسمية في كلا ظرفي الزمان المذكوريْن، ومن حيث سعى أعداء الأمة لتفكيك قوة تماسكها وبعثرتها، ولكنني يمكن أن ألحظ أن ما نجحنا به في تجاوز أزمات الماضي هو ما سنستطيع به تجاوز أزمات الحاضر إن شاء الله سبحانه «طارق البشرى»