علي نهر بييدرا هناك جلست فبكيت باولو كويلو أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) رامي السهام•تعاليم محارب النور•هيبي•الجاسوسة•الزانية•مخطوطة وجدت في عكرا•الخيميائي•ألف•مكتوب (الطبعة الكاملة )•أوراق محارب الضوء•مكتوب - ط مجمع مصري•الحياة•إحدي عشرة دقيقة•كالنهر الذي يجري•بريدا (اسطوره الحب و الحريه)•الرابح يبقي وحيدا•ساحره بورتوبيللو•فارس النور•فتيات فالكيري•الجبل الخامس•حاج كومبستيلا•الشيطان و الآنسة بريم•الزهير•فيرونيكا تقرر أن تموت

بائع الجمل الأولى•يويتشي و الطير•إلى قبر بلا اسم•الترسانة•الكوخ•أغنية الطائر•الفخ•هذه هي الحقيقة وقصص أخرى•حلم قرية دينغ•الليل المقبل•مؤتمر المختفين•وحوش بلا وطن

علي نهر بييدرا هناك جلست فبكيت

متاح

يستأنف باولو كويلو في روايته على نهر بييدرا هناك جلست فبكيت رحلته الخاصة لاستكشاف أعماق النفس البشرية، والغوص في تناقضات الكائن الذي يوضع دائماً أمام الخيارات الشخصية الحاسمة للاضطلاع بمصيره الفردي. رحلة استكشاف الذات بحثاً عن حقائقها الدفينة، وعن اختبارات المشاعر التي تجعلها، على الدوام، عرضة لشقاقات الطمأنينة والقلق، السعادة والشقاء، اليقين والحيرة.كانت بيلار تظن أنها سعيدة، فقد حصنت نفسها حيال الحياة والأمل والحب. غير أن المصادفة شاءت أن تلتقي أحد أتراب طفولتها؛ واتضح لها أنه حُبِيَ بالقدرة على الشفاء وعلى مخاطبة النفوس.وإذا اختارت بيلار أن تبقى بجواره لبعض الوقت، عاودتها كلّ الأسئلة التي طالما حسبت أنها صارت طيّ النسيان. وعندما أسرّ إليها بحبّه، راحت تشكّك بجدوى حياتها السابقة، حائرة في أمرها. فهل ترضخ لشغفه بها وتفتح له قلبها، أم تواصل عيشها الخالي من أي رجاء؟ تختار بيلار أن تكون دائماً إلى جانبه، في بذله كلّ ما يملك وكل ما حُبِيَ به من قدرات لخدمة الربّ. ولكن هل يُعطى من نذر نفسه لحبّ الله أن يساكن قلبه حبّ امرأة؟في هذه الرواية، يحاول كويلو أن يطرح، بعمق، مسألة التعارض الظاهري بين الدروب المختلفة التي قد يسلكها الأفراد لكي تتمّ لهم مصائرهم. لأن رحلة سعيهم على الأرض لا تكون مجدية إذا كانت خالية من الحب

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف