كيف تخطط لحياتك صلاح صالح الراشد تطوير الذات•مهارات شخصية الفرق بين الجنسين•100 فكرة للحصول علي السعادة الحقيقية•كيف تكسبين محبوبك•فك شفرة الاعراض والامراض•قانون الجذب (كيف تجذب ما تريد إلي حياتك ؟)•كيف تكسب محبوبتك ؟
القصة التي سيحكيها الناس عنك •حياتنا قراراتنا•تمكين النساء•وهم الطيبة•غير أسئلتك غير حياتك - 12 أداة قوية للقيادة والتدريب والنتائج•كيف تبني علاقات ناجحة•فكر تصبح ثريا•كيف تكسب الاصدقاء وتؤثر في الاخرين•روبابيكيا نفسية•موسيقي العقل•فن الأنانية•أنت تستطيع ولكن هل ستفعل
يرى المؤلف أن الاشخاص السعداء الناجحين في التاريخ والحاضر هم أصحاب رسالة ورؤية، وأن الرسالة متعلقة بالسعادة والرؤية متعلقة بالنجاح ، ومن كان ذا رسالة نال السعادة، ومن كان ذا رؤية نال النجاح، ومن جمع بين الرسالة والرؤية جمع بين السعادة والنجاح. ويقول أن القاعدة تنص على: أنك إذا فشلت في التخطيط فقد خططت للفشل، وأنك إذا لم تخطط لحياتك أصبحت من ضمن مخططات الآخرين تلقائياً. ويذكر أن ما نسبته أقل من 3% هم الذين يخططون فقط في الدنيا اليوم، وأن نسبة الأغنياء 1%، والمكتفين مادياً 4% فقط، ونسبة السعداء أقل من 3% في الدنيا، وهذه النسبة من الأغنياء والسعداء محصورة في الذين يخططون فقط. ويرى الراشد أنه من الخطورة أن يكون الإنسان بدون رسالة ورؤية، فضلاً عن المؤسسة والدولة والأمة، وأن عشرين ألفاً بخطة محكمة يكفون ليقوموا أمة عظيمة، وهو يدعو الأمة ـ الآن ـ لوضع رسالتها ورؤيتها ـ على الأقل ـ للمستوى الشخصي. في هذا الكتاب الفريد في طرحه وطريقته العملية يأخذك د. صلاح الراشد خطوة بخطوة لعمل التالي : رسم رسالتك في الحياة. وضع رؤية ال 500 سنة. حديد مخطط العشرين سنة. تحديد الخطة الخمسية. تعلم المتابعات الأسبوعية واليومية. تحديد رؤية الآخرة. كتابة خطة حياتك. تحديد الخطة العشرية. تحديد الخطة السنوية الرسالة: الهدف الإجمالي؛ الصورة الكبيرة. الرؤية: هي الخطة العملية لتحقيق الرسالة؛ أهداف ملموسة؛ مجموعة من الصور الصغيرة. الذي يربط بين واقعك و طموحك هي خطة عملية تمكنك من تحقيق هدفك المأمول. *معادلة الإنجاز تمر بعدة مراحل: الرغبة، التخطيط، التطبيق، العزيمة، ثم الإنجاز. -إن الرسالة مرتبطة ارتباطا عميقا في السعادة. و الرؤية مرتبطة ارتباطا عميقا في النجاح. -تبدأ بحصيلة ثم تصبح هدفا ثم تصبح بعد ذلك غاية ثم بعد الغايات تصل إلى الحالة الجوهرية. متى تعرف أنك وصلت إلى الحالة الجوهرية؟ تعرف ذلك إذا وصلت إلى مرحلة لا ترى أو لا تشعر بأن هناك مرحلة بعدها. مثال على الحصيلة: شراء سيارة الهدف الذي يتحقق من الحصيلة: الراحة و توفير الوقت الغاية التي تتحقق من الهدف: إنتاج أكثر الحالة الجوهرية: رضا الله. كل يوم أنجز شيئا؛ يعني 375 إنجازا في السنة، يعني 3650 إنجازا في عشر سنوات، يعني 164000 مهمة في 40 سنة. .................... -إن الرسالة مرتبطة ارتباطا عميقا في السعادة. و الرؤية مرتبطة ارتباطا عميقا في النجاح. ** -تبدأ بحصيلة ثم تصبح هدفا ثم تصبح بعد ذلك غاية ثم بعد الغايات تصل إلى الحالة الجوهرية. متى تعرف أنك وصلت إلى الحالة الجوهرية؟ تعرف ذلك إذا وصلت إلى مرحلة لا ترى أو لا تشعر بأن هناك مرحلة بعدها. مثال على الحصيلة: شراء سيارة الهدف الذي يتحقق من الحصيلة: الراحة و توفير الوقت الغاية التي تتحقق من الهدف: إنتاج أكثر الحالة الجوهرية: رضا الله. *
يرى المؤلف أن الاشخاص السعداء الناجحين في التاريخ والحاضر هم أصحاب رسالة ورؤية، وأن الرسالة متعلقة بالسعادة والرؤية متعلقة بالنجاح ، ومن كان ذا رسالة نال السعادة، ومن كان ذا رؤية نال النجاح، ومن جمع بين الرسالة والرؤية جمع بين السعادة والنجاح. ويقول أن القاعدة تنص على: أنك إذا فشلت في التخطيط فقد خططت للفشل، وأنك إذا لم تخطط لحياتك أصبحت من ضمن مخططات الآخرين تلقائياً. ويذكر أن ما نسبته أقل من 3% هم الذين يخططون فقط في الدنيا اليوم، وأن نسبة الأغنياء 1%، والمكتفين مادياً 4% فقط، ونسبة السعداء أقل من 3% في الدنيا، وهذه النسبة من الأغنياء والسعداء محصورة في الذين يخططون فقط. ويرى الراشد أنه من الخطورة أن يكون الإنسان بدون رسالة ورؤية، فضلاً عن المؤسسة والدولة والأمة، وأن عشرين ألفاً بخطة محكمة يكفون ليقوموا أمة عظيمة، وهو يدعو الأمة ـ الآن ـ لوضع رسالتها ورؤيتها ـ على الأقل ـ للمستوى الشخصي. في هذا الكتاب الفريد في طرحه وطريقته العملية يأخذك د. صلاح الراشد خطوة بخطوة لعمل التالي : رسم رسالتك في الحياة. وضع رؤية ال 500 سنة. حديد مخطط العشرين سنة. تحديد الخطة الخمسية. تعلم المتابعات الأسبوعية واليومية. تحديد رؤية الآخرة. كتابة خطة حياتك. تحديد الخطة العشرية. تحديد الخطة السنوية الرسالة: الهدف الإجمالي؛ الصورة الكبيرة. الرؤية: هي الخطة العملية لتحقيق الرسالة؛ أهداف ملموسة؛ مجموعة من الصور الصغيرة. الذي يربط بين واقعك و طموحك هي خطة عملية تمكنك من تحقيق هدفك المأمول. *معادلة الإنجاز تمر بعدة مراحل: الرغبة، التخطيط، التطبيق، العزيمة، ثم الإنجاز. -إن الرسالة مرتبطة ارتباطا عميقا في السعادة. و الرؤية مرتبطة ارتباطا عميقا في النجاح. -تبدأ بحصيلة ثم تصبح هدفا ثم تصبح بعد ذلك غاية ثم بعد الغايات تصل إلى الحالة الجوهرية. متى تعرف أنك وصلت إلى الحالة الجوهرية؟ تعرف ذلك إذا وصلت إلى مرحلة لا ترى أو لا تشعر بأن هناك مرحلة بعدها. مثال على الحصيلة: شراء سيارة الهدف الذي يتحقق من الحصيلة: الراحة و توفير الوقت الغاية التي تتحقق من الهدف: إنتاج أكثر الحالة الجوهرية: رضا الله. كل يوم أنجز شيئا؛ يعني 375 إنجازا في السنة، يعني 3650 إنجازا في عشر سنوات، يعني 164000 مهمة في 40 سنة. .................... -إن الرسالة مرتبطة ارتباطا عميقا في السعادة. و الرؤية مرتبطة ارتباطا عميقا في النجاح. ** -تبدأ بحصيلة ثم تصبح هدفا ثم تصبح بعد ذلك غاية ثم بعد الغايات تصل إلى الحالة الجوهرية. متى تعرف أنك وصلت إلى الحالة الجوهرية؟ تعرف ذلك إذا وصلت إلى مرحلة لا ترى أو لا تشعر بأن هناك مرحلة بعدها. مثال على الحصيلة: شراء سيارة الهدف الذي يتحقق من الحصيلة: الراحة و توفير الوقت الغاية التي تتحقق من الهدف: إنتاج أكثر الحالة الجوهرية: رضا الله. *