لم اعرف ان الطواويس تطير بهاء طاهر أدب عربي•دراما الاعمال القصصية - بهاء طاهر•في مديح الرواية•السيرة فى المنفى•الاعمال القصصية ل بهاء طاهر - ط الهلال•خالتي صفية والدير - ط الهلال•ابناء رفاعه•أيام الأمل و الحيرة•ابناء رفاعة•الخطوبة•قالت ضحى•شرق النخيل•واحة الغروب•نقطة النور•بالامس حلمت بك•الحب في المنفى•خالتي صفية والدير -ط الشروق•ذهبت الي شلال•انا الملك جئت
خيط البندول•فتيات الكروشيه•الشيخ الأحمر•على أطراف الأصابع•الفتاة ذات القفاز الأبيض•ليان - ما وراء اليقظة•الفراودة - سيرة الفقد و الإلهاء•مشروع التخرج•صيف سويسري•السيرتان•لأمل : نبض الحب فى زمن الحرب•نبوءة هندة
بالقصص الست التي يضمّها هذا الكتاب يعود الكاتب الكبير « بهاء طاهر» إلى فنّ القصة بعد أحد عشر عامًا على صدور آخر مجموعاته القصصية «ذهبت إلى شلال»، ليكمل مسيرته القصصية التي بدأت عام 1972 بصدور أولى مجموعاته «الخطوبة»، عندما وصفه الرائد«يوسف إدريس» بأنه كاتب «لا يستعير أصابع غيره». ومنذ ذلك الحين وحتى الآن نجح « بهاء طاهر» كواحد من أهم كتاب القصة القصيرة في مصر والعالم العربي، وذلك بالإضافة إلى إنجازه الروائي الكبير. « بهاء طاهر»، ولد عام 1935. حصل على جائزة الدولة التقديرية فى الآداب عام 1998، والجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر العربية) في أولى دوراتها عن روايته «واحة الغروب» (2007)، وصدرت له حتى الآن ست روايات، من أهمها: «خالتى صفية والدير» (1991)، و«الحب فى المنفى» (1995) وخمس مجموعات قصصية، بالإضافة إلى الدراسات الأدبية والنقدية والترجمات كما تُرجمت رواياته لأكثر من عشر لغات.
بالقصص الست التي يضمّها هذا الكتاب يعود الكاتب الكبير « بهاء طاهر» إلى فنّ القصة بعد أحد عشر عامًا على صدور آخر مجموعاته القصصية «ذهبت إلى شلال»، ليكمل مسيرته القصصية التي بدأت عام 1972 بصدور أولى مجموعاته «الخطوبة»، عندما وصفه الرائد«يوسف إدريس» بأنه كاتب «لا يستعير أصابع غيره». ومنذ ذلك الحين وحتى الآن نجح « بهاء طاهر» كواحد من أهم كتاب القصة القصيرة في مصر والعالم العربي، وذلك بالإضافة إلى إنجازه الروائي الكبير. « بهاء طاهر»، ولد عام 1935. حصل على جائزة الدولة التقديرية فى الآداب عام 1998، والجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر العربية) في أولى دوراتها عن روايته «واحة الغروب» (2007)، وصدرت له حتى الآن ست روايات، من أهمها: «خالتى صفية والدير» (1991)، و«الحب فى المنفى» (1995) وخمس مجموعات قصصية، بالإضافة إلى الدراسات الأدبية والنقدية والترجمات كما تُرجمت رواياته لأكثر من عشر لغات.