كافئي نفسك دانيال ستيل أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) هدايا ثمينة•دراما العيون الزرق•من النظرة الأولى•الخيانة•44 شارع تشارلز•حتي اخر الزمن•هموم القلب•التغيير•بدينة ولكن•روابط عائلية•الهدية•النذل•صلوات مستجابة•رحمة مذهلة•أضواء جنوبية•امرأة صالحة•أماديا•استراحة رقم 2•الملاك الحارس•غروب في الريفيرا الفرنسية•الزفاف•خمسة ايام فى باريس•فرصة اخرى•الفدية
سجن الحب•إيزابيل دي سوليس ملكة غرناطة - ثريا النصرانية•حياة باي•علامة الكبش•المغارة الموحشة ( سلسة أحداث مؤسفة ج11 )•دوائر في غابة•زخرفات•الدم والذهب رحلة الظلال•ثلاثية امرأة في الظل 1 : خطوط عريضة•الحفلة وذباب في الخريف•الأعراف•ابنة الآمر
تدور أحداث القصة في مدينة باريس وقد جاءتها كارول الممثلة العالمية المشهورة، من أجل العمل والبحث عن الذات. إلا انها تقع ضحية تفجير إرهابي في باريس، تفقد على أثره الذاكرة، فتبدأ بطلة القصة رحلة صعبة وقاسية لاسترجاع ذاكرتها ومعرفة هويتها. وبالطبع لن يتم لها ذلك إلا بالعودة إلى الماضي، واستعادة صوره ومعرفة سياقه وتقييم نوعية علاقاته، إبتداء من أحداث طفولتها، إلى تفاصيل علاقاتها مع أولادها، ومع الشخص الذي أحبته. وهذا ما سيسمح لها بعملية إعادة تقييم شاملة لهذه العلاقات، وبتحليل الأهداف والنهايات التي وصلت إليها، مما سيمّكنها من معرفة الأهمية الفعلية التي توليها للأشخاص والأشياء، لتتصرف في النهاية على أساسها، فتتعامل بشكل مختلف مع محيطها ومع المقربين إليها، وتستعيد كرامتها وحبها الضائعين. فالرواية دعوة إلى إعادة التقييم والبحث الجدّي عن الجوهري والفاعل في حياة المرء، ومحاولة استرجاعه قبل فوات الأوان. رواية جميلة لا تحرّف الواقع، بل تدعو إلى التحّلي بالشجاعة والصمود في مواجهة الذات أولاً، والصعاب ثانياً، بكل الحب والتسامح اللذان هما عصب الحياة.
تدور أحداث القصة في مدينة باريس وقد جاءتها كارول الممثلة العالمية المشهورة، من أجل العمل والبحث عن الذات. إلا انها تقع ضحية تفجير إرهابي في باريس، تفقد على أثره الذاكرة، فتبدأ بطلة القصة رحلة صعبة وقاسية لاسترجاع ذاكرتها ومعرفة هويتها. وبالطبع لن يتم لها ذلك إلا بالعودة إلى الماضي، واستعادة صوره ومعرفة سياقه وتقييم نوعية علاقاته، إبتداء من أحداث طفولتها، إلى تفاصيل علاقاتها مع أولادها، ومع الشخص الذي أحبته. وهذا ما سيسمح لها بعملية إعادة تقييم شاملة لهذه العلاقات، وبتحليل الأهداف والنهايات التي وصلت إليها، مما سيمّكنها من معرفة الأهمية الفعلية التي توليها للأشخاص والأشياء، لتتصرف في النهاية على أساسها، فتتعامل بشكل مختلف مع محيطها ومع المقربين إليها، وتستعيد كرامتها وحبها الضائعين. فالرواية دعوة إلى إعادة التقييم والبحث الجدّي عن الجوهري والفاعل في حياة المرء، ومحاولة استرجاعه قبل فوات الأوان. رواية جميلة لا تحرّف الواقع، بل تدعو إلى التحّلي بالشجاعة والصمود في مواجهة الذات أولاً، والصعاب ثانياً، بكل الحب والتسامح اللذان هما عصب الحياة.