طريق العوده يوسف السباعي أدب عربي•روايات رومانسية بين الاطلال•إثنتا عشر إمراة•ابتسامة علي شفتيه•سمار الليالى•وراء الستار•نفحة من الإيمان•إثنا عشر رجلا•من العالم المجهول..خبايا الصدور•العمر لحظة•لست وحدك•نحن لا نزرع الشوك ج2•نحن لا نزرع الشوك ج1•ليل له اخر ج2•ليل له اخر ج1•جفت الدموع ج2•جفت الدموع ج1•رد قلبي ج2•رد قلبي ج1•همسه غابره -اقوي من الزمن•ليله خمر - من حياتي•فديتك يا ليلي•ست نساء و سته رجال•ام رتيبه - جمعيه قتل الزوجات•اغنيات - الشيخ زعرب
لا قيد في يدي•متاهات القلوب 1 : زبيدتي•أنف وثلاث عيون2•أنف وثلاث عيون1•أسير عينيها 4•غصن الزيتون•ابن الحشاش•كلمات 2 : دمت لي سندا جميلا•أسير عينيها 3•أزمة منتصف الحب•وكفى بالحب أسما•كفارة الفراق
المهندس إبراهيم.. مهندسا معماريا .. خلاق ومبتكر ويمتلك حسا فنيا كبيرا .. إلتحق إبراهيم بالخدمة العسكرية الاجبارية في الجيش المصري في أكث فتراته صخبا في أوائل النصف الأخير من القرن العشرين .. ولأنه كان فنانا فى رسم الخرائط المعمارية فقد استغله الجيش في تصميم وحدات المجندين وقد برع فيها وبعد إنهاء خدمته العسكرية بدأ يلمع نجمه في عالم التصميم المعماري لم يكن يفكر إلا في فنه ولم يكن لفنان مثله أن يظل ذوايا بين الظلال ولكنه أخطاء الخطأ الكبير حين انتقل إلى التنفيذ ولم يكتف بالتصميم فعمل أعمال المقاولات والمقاولات تتطلب أعمالها رجلا يعرف الواقع ويستطيع التفاعل معه أما الفنان فلا يكفية إلا الخيال.. بدأ يخسر وينفق على أعماله بدلا من أن يكسب وكره حياته وكره البيت ومل من زوجته وولده اللذان جعلاه يزداد ضيقا بالواقع .. فترك كل هذا ورحل .. أين رحل وماذا فعل وكيف انتهت قصة المهندس إبراهيم هيا بنا نعرف ذلك خاصة إذا علمنا انها قصة حقيقية وإن غير نهايتها يوسف السباعي حتى يخبر صديقه صاحب القصه أن هذه هى النهاية التى كانت يجب أن تكون.
المهندس إبراهيم.. مهندسا معماريا .. خلاق ومبتكر ويمتلك حسا فنيا كبيرا .. إلتحق إبراهيم بالخدمة العسكرية الاجبارية في الجيش المصري في أكث فتراته صخبا في أوائل النصف الأخير من القرن العشرين .. ولأنه كان فنانا فى رسم الخرائط المعمارية فقد استغله الجيش في تصميم وحدات المجندين وقد برع فيها وبعد إنهاء خدمته العسكرية بدأ يلمع نجمه في عالم التصميم المعماري لم يكن يفكر إلا في فنه ولم يكن لفنان مثله أن يظل ذوايا بين الظلال ولكنه أخطاء الخطأ الكبير حين انتقل إلى التنفيذ ولم يكتف بالتصميم فعمل أعمال المقاولات والمقاولات تتطلب أعمالها رجلا يعرف الواقع ويستطيع التفاعل معه أما الفنان فلا يكفية إلا الخيال.. بدأ يخسر وينفق على أعماله بدلا من أن يكسب وكره حياته وكره البيت ومل من زوجته وولده اللذان جعلاه يزداد ضيقا بالواقع .. فترك كل هذا ورحل .. أين رحل وماذا فعل وكيف انتهت قصة المهندس إبراهيم هيا بنا نعرف ذلك خاصة إذا علمنا انها قصة حقيقية وإن غير نهايتها يوسف السباعي حتى يخبر صديقه صاحب القصه أن هذه هى النهاية التى كانت يجب أن تكون.