بين ابو الريش و جنينيه ناميش يوسف السباعي أدب عربي•دراما بين الاطلال•إثنتا عشر إمراة•ابتسامة علي شفتيه•سمار الليالى•وراء الستار•نفحة من الإيمان•إثنا عشر رجلا•من العالم المجهول..خبايا الصدور•العمر لحظة•لست وحدك•نحن لا نزرع الشوك ج2•نحن لا نزرع الشوك ج1•ليل له اخر ج2•ليل له اخر ج1•جفت الدموع ج2•جفت الدموع ج1•رد قلبي ج2•رد قلبي ج1•طريق العوده•همسه غابره -اقوي من الزمن•ليله خمر - من حياتي•فديتك يا ليلي•ست نساء و سته رجال•ام رتيبه - جمعيه قتل الزوجات
القائد زهرة•قناع بلون السماء 2 : سادن المحرقة•هند أو أجمل امرأة في العالم•حلق صيني لا ترتديه ماجي•سنوات النمش•أخباره•سأقتل كل عصافير الدوري•علي خايف•أعراف البهجة•احذر دائما من الكلاب•دلشاد 2 : سيرة الدم والذهب•إهانة غير ضرورية
هذه جولة بين أبو الريش وجنينة ناميش وما حولهما ... جولة فى قصص فقد تبين أن القصة أصحت فرضا واجبا على .. وأن القارئ يأبى أن يقبل منى إلاقصة .. بل إنه - سامحه الله - مقتنع تمام الاقتنع بأنى لا أعرف غير القصة .. ولا أجيد فى غير القصة .. فقد كتبت ذات مرة مقالا نقديا فى الغناء ، فجاءنى خطاب من أحد القراء يدهش فيه كيف أكتب القصة ولأنى استطيع أن أضع كل ما أدو قوله من نقد وأفكار وخواطر فى أية قصة .. رغم أن القصة تحتاج إلى جهد فى حبكها أشق كثيرا منى مجرد السرد العادى للخواطر . وهكذا وجدت نفسى لا أستطيع أن اجول بالقارئ فى مرتع صباى إلا إذا أغريته بقصة .. حتى لايمل السير معى .. وحتى تلهيه القصة إذا لم يكن من غواة التجوال بين الشوارع والازقة .وثمة سبب أخر يزج ب جنينة ناميش فى قصصى .. وهو سبب عكسى للسبب الأول .فبينما نجد أن التجوال فى جنينة ناميش هو الدافع إلى الكتابة .. وان القصة ذاتها ليست سوى برشامة أضع فيها الجولة .. نجد فى أحيان أخرى أن فكرة القصة قد تكون حاضرة .. وإكاد أجلس للكتابة لإبرازها إلى حيز الوجود باحثا لها عن مكان وزمان أجعلها فيه وأجرى حوادثها به حتى أجد جنينة ناميش قد أطلت من رأسى .. واذا بالسبل قد ضاقت بى الا عن السد البرانى والمنيرة والسيد وزين العابدين واذا بى أضع القصة برغمى فى هذه الأمكنة الرابطة من قديم العهد فى الذاكرة .
هذه جولة بين أبو الريش وجنينة ناميش وما حولهما ... جولة فى قصص فقد تبين أن القصة أصحت فرضا واجبا على .. وأن القارئ يأبى أن يقبل منى إلاقصة .. بل إنه - سامحه الله - مقتنع تمام الاقتنع بأنى لا أعرف غير القصة .. ولا أجيد فى غير القصة .. فقد كتبت ذات مرة مقالا نقديا فى الغناء ، فجاءنى خطاب من أحد القراء يدهش فيه كيف أكتب القصة ولأنى استطيع أن أضع كل ما أدو قوله من نقد وأفكار وخواطر فى أية قصة .. رغم أن القصة تحتاج إلى جهد فى حبكها أشق كثيرا منى مجرد السرد العادى للخواطر . وهكذا وجدت نفسى لا أستطيع أن اجول بالقارئ فى مرتع صباى إلا إذا أغريته بقصة .. حتى لايمل السير معى .. وحتى تلهيه القصة إذا لم يكن من غواة التجوال بين الشوارع والازقة .وثمة سبب أخر يزج ب جنينة ناميش فى قصصى .. وهو سبب عكسى للسبب الأول .فبينما نجد أن التجوال فى جنينة ناميش هو الدافع إلى الكتابة .. وان القصة ذاتها ليست سوى برشامة أضع فيها الجولة .. نجد فى أحيان أخرى أن فكرة القصة قد تكون حاضرة .. وإكاد أجلس للكتابة لإبرازها إلى حيز الوجود باحثا لها عن مكان وزمان أجعلها فيه وأجرى حوادثها به حتى أجد جنينة ناميش قد أطلت من رأسى .. واذا بالسبل قد ضاقت بى الا عن السد البرانى والمنيرة والسيد وزين العابدين واذا بى أضع القصة برغمى فى هذه الأمكنة الرابطة من قديم العهد فى الذاكرة .