بعد رحلة استغرقت ساعتين وصلت هند نعمان إلى أطلال البيت العتيق الذي عاشت فيه جدتها ليلى ناصر قبل قرون.. نزلت هند برفق من المركبة الطائرة وهي تشعر بخفقان قلبها من الترقُّب والحنين.. أمام عينيها، تظهر الأسوار البيضاء المنهارة للبيت الذي كان يومًا ما ملاذًا دافئًا لجدتها الحبيبة التي قرأت عنها كثيرًا.
بعد رحلة استغرقت ساعتين وصلت هند نعمان إلى أطلال البيت العتيق الذي عاشت فيه جدتها ليلى ناصر قبل قرون.. نزلت هند برفق من المركبة الطائرة وهي تشعر بخفقان قلبها من الترقُّب والحنين.. أمام عينيها، تظهر الأسوار البيضاء المنهارة للبيت الذي كان يومًا ما ملاذًا دافئًا لجدتها الحبيبة التي قرأت عنها كثيرًا.