مشكلة المسيحية 1-2 جوزايا رويس أديان و ميثولوجيا الجانب الديني للفلسفة : نقد لأسس السلوك والإيمان•دراسات في الخير والشر•روح الفلسفة الحديثة•الجانب الدينى للفلسفة
هكذا علم بوذا : التأمل والتصوف وأدب الحياة•في المتخيل الديني : الإسراء والمعراج والصراط•الأسطورة وسوسيولوجيا الدين•إله الناس : مقاربة أنثروبولوجية•الماسونية وأثرها في الأديان الإبراهيمة•وحوش اسطورية عبر التاريخ•حكايات من رماد الاساطير•التطور وتاريخ الأديان•لغز الوجود والعقل البدائي•الأساطير اليونانية : الحكايات والمعبودات•الفنون المرئية الدينية بالصين•جلجامش وشركاه
يتمثل جانب كبير من مشكلة المسيحية في السؤال التقليدي عن شخصية مؤسس المسيحية. هل يسوع الإنسان أم يسوع الإله؛ أي السؤال عن الأصل: هل الأصل بشري أم إلهي؟ المؤسس الحقيقي للمسيحية هو “المجتمع المسيحي الأول” الذي تلقى تعاليم المسيح مباشرة، ثم واجه محاولة الفهم والتأويل لتلك التعاليم، وبالتالي يختفي هنا السؤال عن شخصية المؤسس: هل هي إنسانية أم إلهية (بمعنى هل شخص المسيح إنساني أم إلهي). قد يكون المسيح هو من نادى بتأسيس المجتمع، إلا أن المجتمع يتكون من مجموعة من الأفراد، وليس فردا واحدا. لقد وضع المجتمع المسيحي الأول أسس المسيحية، وقام بتفسير التعاليم ومملكة السماء ومعنى المحبة.
يتمثل جانب كبير من مشكلة المسيحية في السؤال التقليدي عن شخصية مؤسس المسيحية. هل يسوع الإنسان أم يسوع الإله؛ أي السؤال عن الأصل: هل الأصل بشري أم إلهي؟ المؤسس الحقيقي للمسيحية هو “المجتمع المسيحي الأول” الذي تلقى تعاليم المسيح مباشرة، ثم واجه محاولة الفهم والتأويل لتلك التعاليم، وبالتالي يختفي هنا السؤال عن شخصية المؤسس: هل هي إنسانية أم إلهية (بمعنى هل شخص المسيح إنساني أم إلهي). قد يكون المسيح هو من نادى بتأسيس المجتمع، إلا أن المجتمع يتكون من مجموعة من الأفراد، وليس فردا واحدا. لقد وضع المجتمع المسيحي الأول أسس المسيحية، وقام بتفسير التعاليم ومملكة السماء ومعنى المحبة.