الجسد يتذكر الكتابة تشفي مجموعة مؤلفين أدب عربي•خواطر و مقالات ألف باء بيداجوجيا نسوية : إعادة تخيل لأصول التربية•فقد ظل تكرار•قراءات نسوية في التاريخ الثقافي العربي•حكايات من رماد الاساطير•العلاج الموجز للتنشيط السلوكي للاكتئاب : دليل العلاج المعدل•عشر رصاصات في رأس ناشر•ما لم تقله أسمهان للبحر•قيود من وهم•هل شعر برغبة عارمة في الاستسلام مؤخرا•الذكاء الروحي وفن القيادة•محاولة فى تحرير السيرة النبوية من القراءة الدينية التنظيمية•فصول مختارة من كتب التاريخ•محمد علي و عصره•شظايا الصمت•قواعد الصرف•قواعد النحو•الخلاصة - 21 تجربة من 21 متخصص وخبير فى إدارة الموارد البشرية من الوطن العربى•جوف شاغر•حدث في عوالم أخرى•مقدمة في علم اللغة الحاسوبي والترجمة اللآلية•العلم وأزمنته ج2•الشخصية والفروق الفردية والذكاء ج 3•الشخصية والفروق الفردية والذكاء ج 2•الشخصية والفروق الفردية والذكاء ج 1

قاموس الأمومة•تأملات في الفن والحياة•عطايا الأربعين•حاولت أن انظر حولي وأمامي•روايات لم ترو•صفحة جديدة - مقالات•دعني أخبرك بشيء•أخوية الطبقة المتوسطة: في وداع الأربعينيات•حوارات نجيب محفوظ•عزيزتي تارا•عار أنا•سترة زرقاء لسجين وعامل بحار

الجسد يتذكر الكتابة تشفي

غير متاح

الكمية

هن يقرأن. هن يتحدثن. هن يبكين. هن يضحكن، وأنا لا أستطيع الاندماج معهن. أذوب في مقعدي قلقًا فأتوحد معه وأصبح قطعة أثاث. أشعر بالخواء، لا شيء في قلبي ولا شيء في عقلي، متى اندمجن هكذا؟ متى تحديدًا يستطيع البشر الانسجام بهذا الشكل. لا أذكر آخر مرة اندمجت مع شخص آخر. لماذا أستمر في المجيء؟ لأني أريد أن أكون جزءًا منهن. أن أنصهر فيهن، ألَّا أَكون وحيدة. أرقص معهن وأشعر بالغرابة، أنفصل عن مشاعري أحيانًا وأرقص كأني آلة. رباه كم أكره الحركة! أريد التجمد في ركن، غير أني، ولمرة واحدة، وفجأة شعرت كما لو توحدت مع جسدي فجأة، ورحت أتحرك بلا تفكير، ولأول مرة أنا جزء منهن

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف