تاريخ الجنون والمصحات العقلية جوليانا كامينجز علم نفس

كتاب الانفعالات•لماذا نكتئب وكيف نتعافى•أنت حرة : دليل علاقات المرأة القوية•في دايرة الرحلة : الحب الوعي الأحلام•مرحبا طفلي : وداعا أفكاري المتطفلة•تنمية التفكير الإبداعي•تنمية المهارات اللغوية و اللفظية•تنمية المهارات الوجدانية وإدارة الذات•تنمية المهارات الحسابية و المنطقية و الاختراعات•تنمية المهارات الاجتماعية و القيادية•تنمية المهارات المكانية و الفنية•بنات الأمهات النرجسيات

تاريخ الجنون والمصحات العقلية

متاح

أن تؤرخ للجنون فهذا يعني أنك تؤرخ للإنسان ذاته بمعاناته وآلامه. تفهم ماهية المرض العقلي وطرق علاجه. وتقبل المرضى بشكل يستوعب آلامهم فيرحمهم دون اعتبارهم أفرادًا ناقصين أو عالة على المجتمع. كيف فهمت البشرية الجنون؟ وكيف عالجته؟ في البداية رأته اختلالًا في توازن سوائل الجسم، ثم عقابًا إلهيًا أو مسًا شيطانيًا، قبل أن تظهر المفاهيم الحديثة عن طبيعة المرض العقلي. أما العلاج فبدأ بالضرب المبرح لطرد الأرواح الشريرة، وفصد دماء المرضى، والأعشاب والوصفات الطبية، ثم عمليات جراحية لاستئصال أجزاء من الدماغ وصولاً إلى جرعات الأنسولين والصدمات الكهربائية والعقاقير الكيميائية والمصحات العقلية. صحيح، كيف كان شكل الحياة فيها؟ ولكن..ألا يظل الجنون مصدرًا لمعاناة البشر وإبداعاتهم على أية حال؟

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف