في هذه الرواية نعيش رحلة حنان، بائعة الهوى، منذ وجدها أبوها منصور الغائب في حرم النهر بين الغاب، وغرفته التي ورثتها عنه فأضحت مقامًا، والمولد الذي نشأ حولها وحوّلها من عاملة جنس إلى حنان بنت سيدي.
في هذه الرواية نعيش رحلة حنان، بائعة الهوى، منذ وجدها أبوها منصور الغائب في حرم النهر بين الغاب، وغرفته التي ورثتها عنه فأضحت مقامًا، والمولد الذي نشأ حولها وحوّلها من عاملة جنس إلى حنان بنت سيدي.