تحكي عن رحلة غريبة قام بها الحاج عطاء الله السكندري إبان الفترة العثمانية في حكم مصر، فبعد مجئ أحد الرجال الأجانب يحكي للحاج عطاء التاجر الشهير عن التبغ الذي ينتجه الهنود الحمر، ويريه لوحة رسمت لسيدة القصر مارجريت، وهنا يتيه بها الحاج عطاء ويقرر أن يسافر لخطبتها، فيقترض دينا من يهودي ليسافر، فيمنحه ابن اليهودي طل الدين ويأخذ عليه الصك مقابل بيته ودكانه، ولكن الولد ينسى ان يأخذ ضامنا للقرض، وهنا يجري اليهودي للشيخ المبروك ويطلب منه دعوة ألا يموت الحاج عطاء الله قبل أن يسدد دينه، فيدعو الشيخ المبروك بالا يموت عطاء الله قبل ان يسدد دينه، ويحدث أن يموت اليهودي بعدها وينشب حريق فيأكل كل الصكوك والديون.. في هذه الأثناء يظهر ملك الموت لعطاء الله السكندري ويبلغه انه كان قادما لقبض روحه ولكن عليه أن يسدد دينه أولا، فيرفض عطاء الله ويقول له انه طالما سيقبض روحه بعد ان يسدد دينه فإنه لن يسدد الآن، ويسافر عطاء الله السكندري لمارسيليا ومنها إلى بلاد الإنجليز ويصادق ويليام شكسبير وتتوالى الأحداث..
تحكي عن رحلة غريبة قام بها الحاج عطاء الله السكندري إبان الفترة العثمانية في حكم مصر، فبعد مجئ أحد الرجال الأجانب يحكي للحاج عطاء التاجر الشهير عن التبغ الذي ينتجه الهنود الحمر، ويريه لوحة رسمت لسيدة القصر مارجريت، وهنا يتيه بها الحاج عطاء ويقرر أن يسافر لخطبتها، فيقترض دينا من يهودي ليسافر، فيمنحه ابن اليهودي طل الدين ويأخذ عليه الصك مقابل بيته ودكانه، ولكن الولد ينسى ان يأخذ ضامنا للقرض، وهنا يجري اليهودي للشيخ المبروك ويطلب منه دعوة ألا يموت الحاج عطاء الله قبل أن يسدد دينه، فيدعو الشيخ المبروك بالا يموت عطاء الله قبل ان يسدد دينه، ويحدث أن يموت اليهودي بعدها وينشب حريق فيأكل كل الصكوك والديون.. في هذه الأثناء يظهر ملك الموت لعطاء الله السكندري ويبلغه انه كان قادما لقبض روحه ولكن عليه أن يسدد دينه أولا، فيرفض عطاء الله ويقول له انه طالما سيقبض روحه بعد ان يسدد دينه فإنه لن يسدد الآن، ويسافر عطاء الله السكندري لمارسيليا ومنها إلى بلاد الإنجليز ويصادق ويليام شكسبير وتتوالى الأحداث..