التوحد ليس مرضا : سياسات التنوع جودي هير تصنيفات أخري•علم الإجتماع

النوبة - نموذج الخصوصية في بنيان الثقافة المصرية•بئرا ثم وزيرا•وسائل التواصل الاجتماعي والتمكين المجتمعي•زعامة المرأة في الإسلام المبكر•عمال على طريق يناير•علم اجتماع الأسرة وتكنولوجيا التواصل الاجتماعي•ألف باء بيداجوجيا نسوية : إعادة تخيل لأصول التربية•قراءات نسوية في التاريخ الثقافي العربي•الصوفية النسوية : كاتبات في السعي الروحي للنساء•برق خلب•مناقشة ترابطية : النساء والأسرة في شرائع الأديان•الرجولة مش بسهولة : معنى الرجولة عند المصريين

التوحد ليس مرضا : سياسات التنوع

متاح

التوحد.. اسم شاع وانتشر كالنار في الهشيم في السنوات القليلة الماضية، ليصبح كابوسًا مزعجًا لدى كثير من الآباء في مصر والعالم، في حال أن شخّص الطبيب أن أحد الأبناء مصاب بالتوحد. فما هو التوحد، وما هي معايير تشخيصه؟ وهل هو مرض فعلًا كالأمراض، أم ينبغي تسميته بشيء آخر؟ ما دخل السياسات الدوائية للشركات متعددة الجنسيات وأجهزة اللوبي القوية العاملة لحسابها في اعتبار التوحد مرضًا؟ ولماذا لم نسمع عن التوحد من قبل، أو على الأقل بهذه الكثرة وهذا الاضطراد؟ هل اكتُشِف فجأة؟ وهل هو وليد نمط حياة أواخر القرن العشرين مثلًا؟ أم هو وليد شركات التسويق والماركتينج الحديثة؟

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف