مازالت صورة مائتين وتسعة عالقة في خيالي، وسيرته حية بيننا، وفي كلامي مع زينب، أو حتى مع أصحابي في المدرسة، لدرجة جعلتني أختار لأصحابي أسماء تشبه أسماء أصحاب مائتين وتسعة.
مازالت صورة مائتين وتسعة عالقة في خيالي، وسيرته حية بيننا، وفي كلامي مع زينب، أو حتى مع أصحابي في المدرسة، لدرجة جعلتني أختار لأصحابي أسماء تشبه أسماء أصحاب مائتين وتسعة.