بلدي المخترع إيزابيل الليندي تصنيفات أخري•أعلام وسير باولا•نساء روحي•صورة عتيقة•فيوليتا•سفينة نيرودا•إيفا لونا•بيت الارواح•ما وراء الشتاء•العاشق اليابانى•الحب و الظلال•لعبة نازع الاحشاء•ابنة الحظ•دفتر مايا•الجزيرة تحت البحر•باولا
شارل ديجول•آباء العلوم من العرب•فقد ظل تكرار•مذكرات الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب•المزيكاتي - سيرة روائية•محمود حسين كما عرفته•كيسنجر وبريجينسكي•سلوى : سيرة بلا نهاية•جزيرة أورويل•وكأنك من الهواء•بجنون بعمق : يوميات آلان ريكمان•رسـائل ڤيرجينيا وولـف وڤيتا ساڪڤيل-ويست
ذكراي الأولى عن تشيلي هي بيتٌ لم أعرفه، وهو بطل روايتي الأولى بعنوان «بيت الأرواح»، حيث إنه هو القصر الذي يؤوي سلالة “ترويبا”؛ تلك العائلة المُتخيَّلة التي تشبه عائلة أمي بصورة مقلقة. لم أكن بحاجة إلى اختراع شخصيات كتلك، إذ إن عائلة كعائلتي تُغني عن الخيال. استُلهِمت فكرة “بيت الناصية الكبير” الوارد في الرواية من البيت القديم الواقع في شارع كويتو، حيث وُلِدت أمي. كان جدي يستحضر ذكرياته عن ذلك البيت مرارًا وتكرارًا، حتى شعرت وكأنني عشت فيه.
ذكراي الأولى عن تشيلي هي بيتٌ لم أعرفه، وهو بطل روايتي الأولى بعنوان «بيت الأرواح»، حيث إنه هو القصر الذي يؤوي سلالة “ترويبا”؛ تلك العائلة المُتخيَّلة التي تشبه عائلة أمي بصورة مقلقة. لم أكن بحاجة إلى اختراع شخصيات كتلك، إذ إن عائلة كعائلتي تُغني عن الخيال. استُلهِمت فكرة “بيت الناصية الكبير” الوارد في الرواية من البيت القديم الواقع في شارع كويتو، حيث وُلِدت أمي. كان جدي يستحضر ذكرياته عن ذلك البيت مرارًا وتكرارًا، حتى شعرت وكأنني عشت فيه.