فلسفة العلوم الاجتماعية : عرض معاصر مارك ريسجورد تصنيفات أخري•علم الإجتماع
بئرا ثم وزيرا•وسائل التواصل الاجتماعي والتمكين المجتمعي•زعامة المرأة في الإسلام المبكر•عمال على طريق يناير•علم اجتماع الأسرة وتكنولوجيا التواصل الاجتماعي•ألف باء بيداجوجيا نسوية : إعادة تخيل لأصول التربية•قراءات نسوية في التاريخ الثقافي العربي•الصوفية النسوية : كاتبات في السعي الروحي للنساء•برق خلب•الأرامل : التاريخ المسكوت عنه•الشخصية المصرية : تحليل نفسي و اجتماعي للمزايا والعيوب•معضلات المدنية الحديثة
هل بمقدور العلوم الاجتماعية أن تحذو حذو العلوم الطبيعية؟ وهل يجب عليها ذلك؟ أم أن فرادة الإنسان تستلزم نُهُجًا وتنظيرًا وربما فلسفة مختلفة؟ هل يختزل المجتمع في أفراده؟ أم أن للمؤسسة قوى سببية تتجاوز وتتعدى مجموع قوى أفرادها؟ وهل يمكن دراسة الظاهرة الاجتماعية بدراسة سيكولوجية أفرادها؟ وهل تمكن النمذجة في العلوم الاجتماعية على نحو ما هي عليه في العلوم الطبيعية؟ وهل تكفي نظرية الألعاب بما تستند إليه وما تقدمه لتفسير الفعل والفاعلية؟ وهل ثمة قوانين في العلوم الاجتماعية؟ وأنّى لنا اكتشاف المسببات فيها؟ وهل تختلف منهجيات اكتشاف المسببات أو القوانين عما هي عليه في العلوم الطبيعية؟ يحاول هذا الكتاب الفريد من نوعه والجديد على المكتبة العربية الإجابة عن هذه الأسئلة وغيرها من القضايا المركزية في فلسفة العلوم الاجتماعية في سرد شمولي منهجي ونظري سلس، يغصّ بالأمثلة قديمها وحديثها ويستوعب مختلف الرؤى والمعالجات، مستنهضًا قارئه التفكير في الحجج ذات الصلة والمقاربة بينها. وهو حاد الصورة على اتساعها وواضح الموضوع على كثافته ولا يترك قارئه هائمًا في الجدلية التي تحيط جنباته بلا وجهة. وهو مع كل هذا مادة دراسية تصلح مدخلًا شيقًا لفلسفة العلوم الاجتماعية، تمزج بين قديمها وجديدها من مجالات وتطبيقات وأعمال وتبين عما يضيفه هذا المزيج للعلوم الاجتماعية عامة وفلسفتها بوجهٍ خاص.
هل بمقدور العلوم الاجتماعية أن تحذو حذو العلوم الطبيعية؟ وهل يجب عليها ذلك؟ أم أن فرادة الإنسان تستلزم نُهُجًا وتنظيرًا وربما فلسفة مختلفة؟ هل يختزل المجتمع في أفراده؟ أم أن للمؤسسة قوى سببية تتجاوز وتتعدى مجموع قوى أفرادها؟ وهل يمكن دراسة الظاهرة الاجتماعية بدراسة سيكولوجية أفرادها؟ وهل تمكن النمذجة في العلوم الاجتماعية على نحو ما هي عليه في العلوم الطبيعية؟ وهل تكفي نظرية الألعاب بما تستند إليه وما تقدمه لتفسير الفعل والفاعلية؟ وهل ثمة قوانين في العلوم الاجتماعية؟ وأنّى لنا اكتشاف المسببات فيها؟ وهل تختلف منهجيات اكتشاف المسببات أو القوانين عما هي عليه في العلوم الطبيعية؟ يحاول هذا الكتاب الفريد من نوعه والجديد على المكتبة العربية الإجابة عن هذه الأسئلة وغيرها من القضايا المركزية في فلسفة العلوم الاجتماعية في سرد شمولي منهجي ونظري سلس، يغصّ بالأمثلة قديمها وحديثها ويستوعب مختلف الرؤى والمعالجات، مستنهضًا قارئه التفكير في الحجج ذات الصلة والمقاربة بينها. وهو حاد الصورة على اتساعها وواضح الموضوع على كثافته ولا يترك قارئه هائمًا في الجدلية التي تحيط جنباته بلا وجهة. وهو مع كل هذا مادة دراسية تصلح مدخلًا شيقًا لفلسفة العلوم الاجتماعية، تمزج بين قديمها وجديدها من مجالات وتطبيقات وأعمال وتبين عما يضيفه هذا المزيج للعلوم الاجتماعية عامة وفلسفتها بوجهٍ خاص.