بخلاف ما سبق عزت القمحاوي أدب عربي•دراما بيت الديب•الطاهي يقتل الكاتب ينتحر•الايك فى المباهج و الاحزان•كتاب الغواية•غربة المنازل•غرفة المسافرين•ما رآه سامي يعقوب•يكفي اننا معا•كتاب الغواية•ذهب و زجاج•الأيك في المباهج و الأحزان

نادي الفيديو•الألفين وستة :قصة الحرب الكبيرة•النعامة الزرقاء•ألعاب وحشية•الفنار•غواية•بياصة الشوام•جلال خالد•الخروج من غيط العنب•أسفار مدينة الطين ج3 - سفر العنفوز•أنا لست لي•بعد أن أغلقت باب قلبي

بخلاف ما سبق

متاح

ابن جاردن سيتي الذي رأينا صداقته مع الكلاب والفراشات في رواية (ما رآه سامي يعقوب) أكمل شهرين وعشرة أيام مختبئًا في شقته، لا يفتح بابه لأحد، لكن طرقًا خفيفًا على بابه تكرر عند الفجر يومًا بعد يوم، فاضطر أن يفتح ليجد غلامًا يطلب منه التوجه إلى (تل المساخيط) لكي يتسلم بستانًا منسيًّا لجده. يفاجأ سامي بجمال البستان ويقرر ألا يغادر تلك الجنة، حيث تتناثر، تحت الأشجار المتشابكة، بيوت صغيرة لا يرى ما يجري بداخلها إلا الله.»

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف