تحكي الرواية سيرة المصير الإنساني، وكيف يمكن للآدمي أن يكون وحشًا، وفي الآن نفسه حمَلًا وديعًا في مدينة مكونة من سبعة أحياء: جنوبها مُخيم كبير لغجرٍ مطرودين منها، وغربها جبل على قمته قبر جدها الأول، مدينة يُصاب سكانها بوباء غريب؛ فتصبح على حافة الهاوية، حينها يأتي الخلاص من جهة غير متوقعة.
تحكي الرواية سيرة المصير الإنساني، وكيف يمكن للآدمي أن يكون وحشًا، وفي الآن نفسه حمَلًا وديعًا في مدينة مكونة من سبعة أحياء: جنوبها مُخيم كبير لغجرٍ مطرودين منها، وغربها جبل على قمته قبر جدها الأول، مدينة يُصاب سكانها بوباء غريب؛ فتصبح على حافة الهاوية، حينها يأتي الخلاص من جهة غير متوقعة.