حين دُعي الأيسلنديُّون، في استطلاع رأي، إلى اختيار الكلمة الأجمل في لغتهم، لم يتردَّدوا في اختيار اسم المهنة الأنبل قابلة، والتي تعني في الأيسلنديَّة، حرفيًّا، أمّ النور... في هذه الرواية البديعة، تتقصَّى قابلةٌ المسار الذي يقطعه الإنسان من ظلمات الرحم إلى ظلمات القبر، محاولةً الكشف عن لغز الألغاز، عن أعجب الأشياء، عن النور... إنَّها روايةُ الحدود القصوى، روايةٌ عن الوجود والعدم، عن هشاشة الإنسان، وعن تفوُّق الحيوان، عن وجودنا الطارئ وعن ومضة الحياة التي مُنِحناها بين ظُلمتيْن.
حين دُعي الأيسلنديُّون، في استطلاع رأي، إلى اختيار الكلمة الأجمل في لغتهم، لم يتردَّدوا في اختيار اسم المهنة الأنبل قابلة، والتي تعني في الأيسلنديَّة، حرفيًّا، أمّ النور... في هذه الرواية البديعة، تتقصَّى قابلةٌ المسار الذي يقطعه الإنسان من ظلمات الرحم إلى ظلمات القبر، محاولةً الكشف عن لغز الألغاز، عن أعجب الأشياء، عن النور... إنَّها روايةُ الحدود القصوى، روايةٌ عن الوجود والعدم، عن هشاشة الإنسان، وعن تفوُّق الحيوان، عن وجودنا الطارئ وعن ومضة الحياة التي مُنِحناها بين ظُلمتيْن.