في تاريخ النظام القانوني الإسلامي محمد أحمد سراج دين إسلامي•الفكر الإسلامي
الدين : بحوث ممهدة لتاريخ الأديان•العصمة السلوكية للنبي الأكرم•الدين: الوظائف والآثار•مكانة العقل في القرآن والسنة•رؤيوية الوحي•إشكالية المتخيل في التراث الإسلامي•مثارات الغلط عند الغلاة في تضليل العلماء•الأصول الكبرى : الرؤية الكونية الإسلامية•محمد عبده الإسلام الحديث وثقافة الالتباس•مسألة مشؤومة - ما تفعله الدوافع النفسية فى صناعة الانقسام والجدل الكلامى•مقاييس التدين•أصول الدراسات المقارنة وتطورها بين الفقه والقانون
يُمثّل هذا الكتاب المرجعي مدخلًا جديدًا في تاريخ التشريع الإسلامي، ويقسم هذا الكتابُ النظام القانوني الإسلامي إلى أربع مراحل متعاقبة: مرحلة التأسيس والتكوين التي تنتهي بنشأة المدارس الجغرافية والمذاهب الفقهية، ومرحلة تطوير النظام والتمكين له بإعماله وتطبيقه في الدول الإسلامية الكبرى: العباسية والعثمانية والمغولية والصفوية، ومرحلة الاضطراب وفرض القوانين الغربية، ثم مرحلة العودة عن ذلك إلى التماس الطرق البديلة لاستعادة تطبيق النظام القانوني الإسلامي في حدود الملاءمات السياسية والاجتماعية.
يُمثّل هذا الكتاب المرجعي مدخلًا جديدًا في تاريخ التشريع الإسلامي، ويقسم هذا الكتابُ النظام القانوني الإسلامي إلى أربع مراحل متعاقبة: مرحلة التأسيس والتكوين التي تنتهي بنشأة المدارس الجغرافية والمذاهب الفقهية، ومرحلة تطوير النظام والتمكين له بإعماله وتطبيقه في الدول الإسلامية الكبرى: العباسية والعثمانية والمغولية والصفوية، ومرحلة الاضطراب وفرض القوانين الغربية، ثم مرحلة العودة عن ذلك إلى التماس الطرق البديلة لاستعادة تطبيق النظام القانوني الإسلامي في حدود الملاءمات السياسية والاجتماعية.