المجاعة - تأملات فى عبقرية يوسف محمد أبو المجد التاريخ•دراسات تاريخية
السلطة وهاجس الشرعية في صدر الاسلام•العنصرية فى الخليج - اشكالية السواد•تاريخ الأدب العربي فى صدر الإسلام والعصر الأموي•تاريخ الأدب العربي بمصر والشام على عهد المماليك•تاريخ الأدب العربي فى العصر العباسي بغير الأندلس والمغرب•تاريخ الأدب العربي فى العصر الجاهلي•تاريخ الأدب الروسي•المجلة العلمية - التأليف وسياسات المعرفة فى القرن التاسع عشر•فهم الانهيار بين التاريخ القديم والخرافات المعاصرة•وثائق من تراث الاسرة الخديوية : مكاتبات تنشر لأول مرة•آثار الموسيقى العربية في الموسيقى الغربية•خطى التطور في الغناء العربي منذ صدر الإسلام إلى الدولة العباسية
يتحدث الكتاب عن دور سيدنا يوسف في تجديد وبعث الخطاب الحضاري للبشرية التي بدأت بسيدنا آدم حينما أمره الله سبحانه وتعالى بإعمار الأرض بالعلم والعمل، ثم نسي البشر ولم يكن لهم عزمًا فتركوا العلم والعمل وانتشرت المجاعات والأوبئة نتيجة التخلف. نشر سيدنا يوسف عقيدة وفكر وسلوك الحضارة وكان مثلا أعلى للبشر في ذلك، بل وفرضه عليهم الطموح، وعلم المستقبليات وعلم الخبير الاكتواري والتخطيط والادخار والتقشف، وتوريث عقيدة وفكر وسلوك الحضارة للذرية. الادخار هو الأمان من الفقر والمجاعة يجب على رجال الدين والدعاة بعث وتجديد الخطاب الحضاري للبشر من أجل القضاء على الأوبئة والمجاعات والجهل والأمية وإعمار الأرض بالعلم والعمل ليكافئهم الله سبحانه وتعالى بالرخاء في الدنيا والجنة في الآخرة
يتحدث الكتاب عن دور سيدنا يوسف في تجديد وبعث الخطاب الحضاري للبشرية التي بدأت بسيدنا آدم حينما أمره الله سبحانه وتعالى بإعمار الأرض بالعلم والعمل، ثم نسي البشر ولم يكن لهم عزمًا فتركوا العلم والعمل وانتشرت المجاعات والأوبئة نتيجة التخلف. نشر سيدنا يوسف عقيدة وفكر وسلوك الحضارة وكان مثلا أعلى للبشر في ذلك، بل وفرضه عليهم الطموح، وعلم المستقبليات وعلم الخبير الاكتواري والتخطيط والادخار والتقشف، وتوريث عقيدة وفكر وسلوك الحضارة للذرية. الادخار هو الأمان من الفقر والمجاعة يجب على رجال الدين والدعاة بعث وتجديد الخطاب الحضاري للبشر من أجل القضاء على الأوبئة والمجاعات والجهل والأمية وإعمار الأرض بالعلم والعمل ليكافئهم الله سبحانه وتعالى بالرخاء في الدنيا والجنة في الآخرة