تبدأ الرواية مع إعدام سيدة موريسكية بعد إخضاعها للمحاكمة، بتاريخ 1592م. وبينما كانت تلك السيدة تودّع الحياة، بعثت برسالة شفهية إلى ابنها (خيسوس غونثالث) تقول له فيها: (أنت عربي مسلم.. واسمك عيسى بن محمد). من تلك العبارة، تتبرز تفاصيل الرواية اللاحقة مع رحلة الأندلسي (عيسى/ خيسوس) للبحث عن قاتل والدته؛ من طليطلة إلى مذريل إلى البندقية إلى إسطنبول.
تبدأ الرواية مع إعدام سيدة موريسكية بعد إخضاعها للمحاكمة، بتاريخ 1592م. وبينما كانت تلك السيدة تودّع الحياة، بعثت برسالة شفهية إلى ابنها (خيسوس غونثالث) تقول له فيها: (أنت عربي مسلم.. واسمك عيسى بن محمد). من تلك العبارة، تتبرز تفاصيل الرواية اللاحقة مع رحلة الأندلسي (عيسى/ خيسوس) للبحث عن قاتل والدته؛ من طليطلة إلى مذريل إلى البندقية إلى إسطنبول.