معركة الكلاسيكيات : كيف يمكن للنقاش في القرن التاسع عشر أن ينقذ العلوم الإنسانية اليوم أريك إدلر تصنيفات أخري•علم الإجتماع

حاضر المصريين أو سر تأخرهم•بروباجندا•اقتصاد السعادة : هل يجعلنا النمو الاقتصادي أكثر سعادة؟•أسطورة رائد الأعمال•المجتمع ومشاكله : مقدمة لمبادئ علم الاجتماع•قراءات في أعمال نوال السعداوي•أنا والصين•الهندسة الاجتماعية : فن اختراق العقل البشري•الحيوان الأخلاقي - كيف تشكلت الفطرة البشرية•تخليص الأبريز في تخليص باريز•عصر القرود•موت الأسرار : الكشف عن الذات في العصر الرقمي

معركة الكلاسيكيات : كيف يمكن للنقاش في القرن التاسع عشر أن ينقذ العلوم الإنسانية اليوم

متاح

يناقش الكتاب أبرز حجج المدافعين عن العلوم الإنسانية والمنهاضين لها، ويثير من جديد المناقشات العاطفية حول الكلاسيكيات التي اشتعلت في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين في أمريكا، نقطةَ انطلاق لصياغة أساس جديد للتقاليد الإنسانية. حيث يوضح إريك أدلر أن الدفاعات الحالية للعلوم الإنسانية تعتمد على التخصصات الإنسانية باعتبارها حاضنة لبعض المهارات المبهمة مثل (التفكير النقدي). وهو ينتقد هذا النهج التقليدي، معتبرًا أن الإنسانيين لا يمكنهم أن يأملوا إنقاذ تخصصاتهم دون المجادلة لصالح محتوى إنساني معين. وكما أثبتت الدفاعات المتهافته للعلوم الإنسانية الكلاسيكية في أواخر القرن التاسع عشر، فإن الدفاعيات النفعية محكوم عليها بالفشل. ومع ذلك، يوضح الكتاب أن أنصار الكتب العظيمة يفضلون منهجًا دراسيًّا ضيقًا فكريًّا للغاية بالنسبة للقرن الحادي والعشرين. وعلى هذا فإن الكتاب يرسم نهجًا قائمًا على الجوهر في التعليم الجامعي والذي من شأنه أن ينعش العلوم الإنسانية، حتى مع تجنب الاعتماد المفرط على الشريعة الغربية. يتصور الكتاب إنسانياتٍ عالميةً تعتمد على فحص الأعمال الفنية من الثقافات المتعددة باعتبارها قلب التعليم السليم فكريًّا وأخلاقيًّا.

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف