حكاياتي في دفتر الفن عاطف بشاي تصنيفات أخري•أعلام وسير
يحيى خليل - سيرة اسطورة الجاز المصرى•عبدالعزيز حسين : حياته وآثاره•روح على كف•أنا معلم نفسي•العين إلى الداخل•التلميذة الخالدة•كفاحي•أدونيس - الحوارات الكاملة 1-5•ذكرياتي معهم•مذكرات شاهد للقرن•مذكرات مالك بن نبي : العفن•مصر يا عبله : سنوات التكوين
كان من دواعي الزهو والإحساس بالفخر أن أبدأ رحلتي في التأليف بكتابة سيناريو وحوار الفيلم التليفزيوني (تحقيق) المأخوذ عن قصة قصيرة بنفس الاسم لأستاذنا الكبير (نجيب محفوظ) التي نشرت ضمن المجموعة القصصية (الجريمة).وكان لنجاح الفيلم من خلال ردود الأفعال الجيدة تجاهه من قبل النقاد والمتلقين في ذلك الوقت دافعًا قويًا وحافزًا كبيرًا لي على الاستمرار والتواصل واكتساب الثقة.. خاصة أن القصة كما كتبها أديبنا الكبير كانت صعبة التحول إلى عمل مرئي. وبالتالي تمثل لي تحديًا واختبارًا في مدى قدرتي على التوصل إلى بناء درامي مختلف عن السياق المكتوب بالقصة مع عدم الإخلال بمضمونها ومحتواها الفكري المهم في نفس الوقت
كان من دواعي الزهو والإحساس بالفخر أن أبدأ رحلتي في التأليف بكتابة سيناريو وحوار الفيلم التليفزيوني (تحقيق) المأخوذ عن قصة قصيرة بنفس الاسم لأستاذنا الكبير (نجيب محفوظ) التي نشرت ضمن المجموعة القصصية (الجريمة).وكان لنجاح الفيلم من خلال ردود الأفعال الجيدة تجاهه من قبل النقاد والمتلقين في ذلك الوقت دافعًا قويًا وحافزًا كبيرًا لي على الاستمرار والتواصل واكتساب الثقة.. خاصة أن القصة كما كتبها أديبنا الكبير كانت صعبة التحول إلى عمل مرئي. وبالتالي تمثل لي تحديًا واختبارًا في مدى قدرتي على التوصل إلى بناء درامي مختلف عن السياق المكتوب بالقصة مع عدم الإخلال بمضمونها ومحتواها الفكري المهم في نفس الوقت