الكولونيالية الجديدة و فقر التنمية في افريقيا مارك لانجان السياسة•فكر سياسي
أحجار على رقعة الشطرنج•عندما يثور البسطاء : مقاربات أنثروبولوجية للثورات السياسية•التعديلات الدستورية : وضع الدساتير ومخالفتها وتغييرها•كيف صنعنا الطائفية ؟ : القراءة المحرمة•أساسي اكثر من ذي قبل : التعديل الرابع للدستور الامريكي في القرن الحادي والعشرين•جاك لاكان و السوسيولوجيا الأميركية•الخروج من الليل المظلم : مقالات في نزع الاستعمار من إفريقيا•ثقف العنصر السياسي•ثقاف السياسة و الأخلاق•العنقاء تحت الرماد : مصر بين اليأس والرجاء•احجار على رقعة الشطرنج•المدخل فى علم السياسة
يقدم الكتاب تقييما دقيقا لمفهوم الكولونيالية الجديدة، كما استخدمه كوامي نكروما، بأبعاد جديدة، كما عرض لعواقب الكولونيالية الجديدة على أرض الواقع، وفي تسللها إلى خطاب التنمية، وتقليص الفقر لتعظ بعكس ما تفعل، ويشرح لانجان بالأمثلة كيف أن الكولونيالية الجديدة تعرقل التنمية الحقيقية في شكل تدخلات أموال المعونة بتنوعاتها ومشروطياتها والاستثمارات الأجنبية، كما تنتهك السيادة الأصيلة لبعض الدول الإفريقية. ويتناول الكتاب موضوعات عدة في هذا السياق، ومن بينها تدخلات قوى جديدة ناشئة كالصين وتركيا، وأمننة التنمية، وتأثير ” أهداف التنمية المستدامة وخطابها المتشرب بلغة السوق الحرة ويرى المؤلف أيضا أن “مدرسة التبعية” و”مدرسة الميراثية الجديدة” يضخمان من مسئولية النخب الإفريقية، وياقيان عليها باللوم في تخلف التنمية واستشراء الفساد، ويأتي هذا الكتاب في وقت تحتاج فيه إفريقيا إلى رؤية جديدة لكيفية خروجها من حالات فقر التنمية إلى التنمية الحقيقية التي تنهض بها اعتمادا على جهودها الذاتية المشتركة بين دولها، وبتمحيص شروط المساعدات الأجنبية، ومواجهة التكالب الأجنبي على القارة الإفريقية، وهي الرؤية العظيمة التي نستلهمها من الإفريقي العظيم كوامي نكروما.
يقدم الكتاب تقييما دقيقا لمفهوم الكولونيالية الجديدة، كما استخدمه كوامي نكروما، بأبعاد جديدة، كما عرض لعواقب الكولونيالية الجديدة على أرض الواقع، وفي تسللها إلى خطاب التنمية، وتقليص الفقر لتعظ بعكس ما تفعل، ويشرح لانجان بالأمثلة كيف أن الكولونيالية الجديدة تعرقل التنمية الحقيقية في شكل تدخلات أموال المعونة بتنوعاتها ومشروطياتها والاستثمارات الأجنبية، كما تنتهك السيادة الأصيلة لبعض الدول الإفريقية. ويتناول الكتاب موضوعات عدة في هذا السياق، ومن بينها تدخلات قوى جديدة ناشئة كالصين وتركيا، وأمننة التنمية، وتأثير ” أهداف التنمية المستدامة وخطابها المتشرب بلغة السوق الحرة ويرى المؤلف أيضا أن “مدرسة التبعية” و”مدرسة الميراثية الجديدة” يضخمان من مسئولية النخب الإفريقية، وياقيان عليها باللوم في تخلف التنمية واستشراء الفساد، ويأتي هذا الكتاب في وقت تحتاج فيه إفريقيا إلى رؤية جديدة لكيفية خروجها من حالات فقر التنمية إلى التنمية الحقيقية التي تنهض بها اعتمادا على جهودها الذاتية المشتركة بين دولها، وبتمحيص شروط المساعدات الأجنبية، ومواجهة التكالب الأجنبي على القارة الإفريقية، وهي الرؤية العظيمة التي نستلهمها من الإفريقي العظيم كوامي نكروما.