فصول مختارة من كتب التاريخ مجموعة مؤلفين التاريخ•دراسات تاريخية ألف باء بيداجوجيا نسوية : إعادة تخيل لأصول التربية•فقد ظل تكرار•الجسد يتذكر الكتابة تشفي•قراءات نسوية في التاريخ الثقافي العربي•حكايات من رماد الاساطير•العلاج الموجز للتنشيط السلوكي للاكتئاب : دليل العلاج المعدل•عشر رصاصات في رأس ناشر•ما لم تقله أسمهان للبحر•قيود من وهم•هل شعر برغبة عارمة في الاستسلام مؤخرا•الذكاء الروحي وفن القيادة•محاولة فى تحرير السيرة النبوية من القراءة الدينية التنظيمية•محمد علي و عصره•شظايا الصمت•قواعد الصرف•قواعد النحو•الخلاصة - 21 تجربة من 21 متخصص وخبير فى إدارة الموارد البشرية من الوطن العربى•جوف شاغر•حدث في عوالم أخرى•مقدمة في علم اللغة الحاسوبي والترجمة اللآلية•العلم وأزمنته ج2•الشخصية والفروق الفردية والذكاء ج 3•الشخصية والفروق الفردية والذكاء ج 2•الشخصية والفروق الفردية والذكاء ج 1
أوراق منسية من تاريخ الجزيرة العربية•أدب المقاومة في فلسطين المحتلة•الأدب الفلسطيني المقاوم للاحتلال•في الأدب الصهيوني•تطور النظرة الإسلامية إلى أوروبا•موسوعة الألقاب الطرابلسية•حرب تشاد : تفاصيل الحرب الليبية التشادية•طرابلس الغرب وبرقة خلال العصر الفاطمي•الطوارق في الصحراء الكبرى•اكثر من هتلر•سلاطين ورعايا زنجبار في القرن 19•عبيد وأسرى غربيون في يد الأسطول الجزائري
إننا أمام سرد شامل وموجز لأهم وأبرز مراحل التاريخ العربي بتقديم طه حسين، وفيه يدعو القارئ للتعامل مع المرويات التاريخية بعقلية نقدية علمية تبحث عن تنوع وجهات النظر التي يختار أصحابها من الوقائع التاريخية ما يمكن أن يؤيد أفكارهم ومذاهبهم، وهذا التوجه من بعض المؤرخين يتطلب مراجعة وفهما لأسباب الاختيار وطرق العرض واللغة التي يمكن أن تأخذ فكر القارئ ناحية أيديولوجيا المؤرخ. وتعد هذه النظرة من طه حسين موقفا نابعًا من الوعي بالكتابة التاريخية الصادرة من أناس يمثلون اتجاهات بعينها، ويسعون لتأكيد رؤاهم باستخدام تقنيات أسلوبية يقع القارئ أسيرًا لها فيتشكل منظوره طبقا لما يريد المؤرخ نشره في المرجعية الحضارية. ويضم هذا الكتاب ثلاثة أجزاء تتحدث عن التاريخ العربي من العصر الجاهلي و حتى منتصف القرن العشرين، وهو عمل مهم للقارئ العام، ولكل من يدرس الثقافة العربية في أي عصر من عصورها.
إننا أمام سرد شامل وموجز لأهم وأبرز مراحل التاريخ العربي بتقديم طه حسين، وفيه يدعو القارئ للتعامل مع المرويات التاريخية بعقلية نقدية علمية تبحث عن تنوع وجهات النظر التي يختار أصحابها من الوقائع التاريخية ما يمكن أن يؤيد أفكارهم ومذاهبهم، وهذا التوجه من بعض المؤرخين يتطلب مراجعة وفهما لأسباب الاختيار وطرق العرض واللغة التي يمكن أن تأخذ فكر القارئ ناحية أيديولوجيا المؤرخ. وتعد هذه النظرة من طه حسين موقفا نابعًا من الوعي بالكتابة التاريخية الصادرة من أناس يمثلون اتجاهات بعينها، ويسعون لتأكيد رؤاهم باستخدام تقنيات أسلوبية يقع القارئ أسيرًا لها فيتشكل منظوره طبقا لما يريد المؤرخ نشره في المرجعية الحضارية. ويضم هذا الكتاب ثلاثة أجزاء تتحدث عن التاريخ العربي من العصر الجاهلي و حتى منتصف القرن العشرين، وهو عمل مهم للقارئ العام، ولكل من يدرس الثقافة العربية في أي عصر من عصورها.