جاك وسيده ميلان كونديرا تصنيفات أخري•المسرح الغرب المختطف•فالس الوداع•الوصايا المغدورة•الستارة•فن الرواية•حفلة التفاهة•المزحة•رقصة الوداع•الهوية•الخلود•لقاء•الحياة في مكان آخر•الخلود•ثلاثية حول الرواية•كتاب الضحك و النسيان•الجهل•البطء•غراميات مرحة•كائن لا تحتمل خفته
اليوم الأخير من سيرة جميل وبثينة•التجربة•بير مسعود : ثلاثية مسرحية•شبح الأمير•الحب في ميدان التحرير•ابن الشعب•ثلاثية المكان•أنطون تشيخوف - المسرحيات•11 سبتمبر 2001•مدرسة المستبدين•شمس النهار•ضجة فارغة
“ولتعلمي يا سيدتي صاحبة النزل، أنهما عاشا سعيدين للغاية. فلا شيء مؤكداً في هذا العالم، ويتغير اتجاه الأشياء مثلما تهب الرياح. وتهب الرياح باستمرار وأنت لا تعين ذلك. تهب الرياح وتتحول السعادة إلى تعاسة، والانتقام إلى مكافأة، وتصبح فتاة لعوب امرأة وفية لا مثيل لها …”. “لقد كتبت جاك وسيده من أجل متعني الشخصية، وعلى سبيل التوقيع الشخصي، نثرت في ثنايا النص ذكريات من أعمالي السابقة. أجل، كانت هذه ذكريات، فالعمل بأكمله كان وداعاً لحياتي ككاتب “وداعاً على شكل تسلية””.
“ولتعلمي يا سيدتي صاحبة النزل، أنهما عاشا سعيدين للغاية. فلا شيء مؤكداً في هذا العالم، ويتغير اتجاه الأشياء مثلما تهب الرياح. وتهب الرياح باستمرار وأنت لا تعين ذلك. تهب الرياح وتتحول السعادة إلى تعاسة، والانتقام إلى مكافأة، وتصبح فتاة لعوب امرأة وفية لا مثيل لها …”. “لقد كتبت جاك وسيده من أجل متعني الشخصية، وعلى سبيل التوقيع الشخصي، نثرت في ثنايا النص ذكريات من أعمالي السابقة. أجل، كانت هذه ذكريات، فالعمل بأكمله كان وداعاً لحياتي ككاتب “وداعاً على شكل تسلية””.