يَتَنَاوَلُ هَذَا الكِتَابُ كَيْفِيَّةَ اتَّبَاعِ عَادَةِ الاعْتِدَالِ فِي الأَكْلِ وَعَدَمِ الإِفْرَاطِ فِيهِ حَيْثُ إِنَّ الإِكْثَارَ مِنْهُ يُسَبِّبُ كَثِيرًا مِنَ الأَمْرَاضِ كسوء الهَضْمِ وَزِيَادَةِ الوَزْنِ وَأَمْرَاضِ السُّكَرِ وَالضَّغْطِ أَيْضًا.
يَتَنَاوَلُ هَذَا الكِتَابُ كَيْفِيَّةَ اتَّبَاعِ عَادَةِ الاعْتِدَالِ فِي الأَكْلِ وَعَدَمِ الإِفْرَاطِ فِيهِ حَيْثُ إِنَّ الإِكْثَارَ مِنْهُ يُسَبِّبُ كَثِيرًا مِنَ الأَمْرَاضِ كسوء الهَضْمِ وَزِيَادَةِ الوَزْنِ وَأَمْرَاضِ السُّكَرِ وَالضَّغْطِ أَيْضًا.