يَتَنَاوَلُ هَذَا الكِتَابُ مَدَى أَهَميَّةِ التَّحَلِّي بِالصِّدْقِ وَقَوْلِ الحَقِّ فِي تَعَامُلَاتِنَا مَعَ الْآخَرِينَ، وَكَيْفَ أَنَّ الصَّدْقَ عَادَةُ حَمِيدَةً نَحْرِضُ كُلَّنَا عَلَى التَّحَلِّي بِهَا فِي جَمِيعِ جَوَانِبِ حَيَاتِنَا
يَتَنَاوَلُ هَذَا الكِتَابُ مَدَى أَهَميَّةِ التَّحَلِّي بِالصِّدْقِ وَقَوْلِ الحَقِّ فِي تَعَامُلَاتِنَا مَعَ الْآخَرِينَ، وَكَيْفَ أَنَّ الصَّدْقَ عَادَةُ حَمِيدَةً نَحْرِضُ كُلَّنَا عَلَى التَّحَلِّي بِهَا فِي جَمِيعِ جَوَانِبِ حَيَاتِنَا