كرنفال القاهرة : مشاهد من عقد التسعينات علاء خالد تصنيفات أخري•أعلام وسير خطوط الضعف•داوود عبد السيد•متاهة الإسكندرية•بيت الحرير•أشباح بيت هاينريش بل•اكتب اليك من بلد بعيد•مسار الازرق الحزين•وجوه سكندرية•ألم خفيف كريشة طائر
يوميات كافكا•أم كلثوم - من الميلاد إلى الأسطورة•شارل ديجول•الأمير زعيم العمال : مذكرات النبيل عباس حليم•راقصات مصر : و شفيقة القبطية•غزل 6 : يوميات عامل محلاوي•آباء العلوم من العرب•فقد ظل تكرار•مذكرات الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب - ملغي•المزيكاتي - سيرة روائية•محمود حسين كما عرفته•كيسنجر وبريجينسكي
كرنفال القاهرة، ليكشف طبقات من التاريخ الثقافي لمدينة القاهرة، عمرانها وعماراتها، مخيلتها الجمعية، جماعاتها الفنية وتجمعاتها الأدبية، ويوتيوباها المهزومة التي تتماس مع التاريخ الشخصي. (كان عقد التسعينيات هو عقد الاعترافات الحميمة، وسرد تفاصيل البيوت والعائلة، والأصدقاء والجيران، وغرف العمل، والحبيب والحبيبة، وكل مناحي الحياة اليومية؛ في القصائد والروايات والقصص المنشورة آنذاك، وربما لأن هذه الاعترافات جاءت في لحظة فارقة سائلة تعيش تحت ضغط تحولات عنيفة في العالم، وفي انتظار قرن جديد على الأبواب، بفاتورة ذات جديدة؛ لذا كان هناك هاجس ملحٌّ وربما واجب، أن تتحرر هذه الذات، بواسطة هذه الاعترافات؛ لتكون أكثر خفة وهي تدخل هذا القرن الجديد . أيًّا كان السبب أو الدافع، فقد كان لا بد للذات من أن تغير جغرافيتها وسرِّيتها القديمة، وأن تكتشف قارتها الجديدة، كما فعل كولومبوس في فتح أمريكا، وتنفتح حتى ولو على حساب قدسية الاعتراف نفسه؛ فقد كانت هذه الاعترافات تسديدًا لدَين قرن كامل كانت سرِّيته أكثر بكثير من علانيته.)
كرنفال القاهرة، ليكشف طبقات من التاريخ الثقافي لمدينة القاهرة، عمرانها وعماراتها، مخيلتها الجمعية، جماعاتها الفنية وتجمعاتها الأدبية، ويوتيوباها المهزومة التي تتماس مع التاريخ الشخصي. (كان عقد التسعينيات هو عقد الاعترافات الحميمة، وسرد تفاصيل البيوت والعائلة، والأصدقاء والجيران، وغرف العمل، والحبيب والحبيبة، وكل مناحي الحياة اليومية؛ في القصائد والروايات والقصص المنشورة آنذاك، وربما لأن هذه الاعترافات جاءت في لحظة فارقة سائلة تعيش تحت ضغط تحولات عنيفة في العالم، وفي انتظار قرن جديد على الأبواب، بفاتورة ذات جديدة؛ لذا كان هناك هاجس ملحٌّ وربما واجب، أن تتحرر هذه الذات، بواسطة هذه الاعترافات؛ لتكون أكثر خفة وهي تدخل هذا القرن الجديد . أيًّا كان السبب أو الدافع، فقد كان لا بد للذات من أن تغير جغرافيتها وسرِّيتها القديمة، وأن تكتشف قارتها الجديدة، كما فعل كولومبوس في فتح أمريكا، وتنفتح حتى ولو على حساب قدسية الاعتراف نفسه؛ فقد كانت هذه الاعترافات تسديدًا لدَين قرن كامل كانت سرِّيته أكثر بكثير من علانيته.)