لكنك لا تبدين مصابة بالتوحد علي الأطلاق بيانكا توبس تصنيفات أخري•أعلام وسير•علم نفس
تحليل الشخصية ومكوناتها•كيف تتخلص من فكرة الانتحار وتستعيد حياتك في 20 خطوة•الأسس النفسية للإبداع الموسيقي•يوميات كافكا•من حكاياهم•أم كلثوم - من الميلاد إلى الأسطورة•علم النفس الأسري - التأصيل والتطبيق•امى السيئة في كل الروايات•شارل ديجول•الأمير زعيم العمال : مذكرات النبيل عباس حليم•راقصات مصر : و شفيقة القبطية•غزل 6 : يوميات عامل محلاوي
الكتاب مفيد، لأي شخص لا يعرف الكثير عن التوحد. فالكاتبة، المصابة بالتوحد، تشرح الموضوع بشكل علمي، بسيط ومفهوم وبتفاصيل كافية. تقدم أعراض مرض التوحد وكيفية التعرف عليه من خلال الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية. تتطرق الكاتبة لحياتها الشخصية والصعوبات التي واجهتها في طفولتها مع عائلتها وعلاقاتها بالآخرين وفي دراستها وعملها حتى تم تشخيصها بالتوحد في العشرينات من عمرها. تستعرض حياتها بعد التشخيص، وما قدمه لها تشخيص إصابتها بالتوحد من تفسيرات لكثير من الصعوبات التي تواجهها يوميًا. تؤكد أن التشخيص ليس سوى بداية للمعرفة والتدريب على محاولة تقليل المشاكل والتحفيزات وكيفية مواجهتها والتعامل معها. تعطي لنا صورة واضحة للعالم الذي يراه ويتعامل معه المصابين بالتوحد: التحفيزات والاعباء، والتحيزات والمفاهيم الخاطئة والمشاكل وأحكام الآخرين والروتين والبيروقراطية. تؤكد أيضا أن المصابين بالتوحد يأتون بأشكال مختلفة، فمنهم من لديه إعاقة عقلية، ومنهم من لا يستطيع الكلام ومنهم من لديه مواهب خاصة، ومنهم من لا يبدو مصابًا بالتوحد على الإطلاق، مثلها! تقدم تجربتها ونجاحها في أن تعيش حياة مستقلة وناجحة بشكل كبير، وإن كانت حياة لا تخلو من الصعوبات والمشاكل الصحية. تستعرض أيضا من خلال حوارات تجارب الآخرين من المصابين بالتوحد وقصصهم الشخصية.
الكتاب مفيد، لأي شخص لا يعرف الكثير عن التوحد. فالكاتبة، المصابة بالتوحد، تشرح الموضوع بشكل علمي، بسيط ومفهوم وبتفاصيل كافية. تقدم أعراض مرض التوحد وكيفية التعرف عليه من خلال الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية. تتطرق الكاتبة لحياتها الشخصية والصعوبات التي واجهتها في طفولتها مع عائلتها وعلاقاتها بالآخرين وفي دراستها وعملها حتى تم تشخيصها بالتوحد في العشرينات من عمرها. تستعرض حياتها بعد التشخيص، وما قدمه لها تشخيص إصابتها بالتوحد من تفسيرات لكثير من الصعوبات التي تواجهها يوميًا. تؤكد أن التشخيص ليس سوى بداية للمعرفة والتدريب على محاولة تقليل المشاكل والتحفيزات وكيفية مواجهتها والتعامل معها. تعطي لنا صورة واضحة للعالم الذي يراه ويتعامل معه المصابين بالتوحد: التحفيزات والاعباء، والتحيزات والمفاهيم الخاطئة والمشاكل وأحكام الآخرين والروتين والبيروقراطية. تؤكد أيضا أن المصابين بالتوحد يأتون بأشكال مختلفة، فمنهم من لديه إعاقة عقلية، ومنهم من لا يستطيع الكلام ومنهم من لديه مواهب خاصة، ومنهم من لا يبدو مصابًا بالتوحد على الإطلاق، مثلها! تقدم تجربتها ونجاحها في أن تعيش حياة مستقلة وناجحة بشكل كبير، وإن كانت حياة لا تخلو من الصعوبات والمشاكل الصحية. تستعرض أيضا من خلال حوارات تجارب الآخرين من المصابين بالتوحد وقصصهم الشخصية.