اليوم الأخير من سيرة جميل وبثينة نزار شقرون تصنيفات أخري•المسرح زول الله في رواية اخت الصفا

في العراء أمام الباب•الآنسة جولي•جاك وسيده•التجربة•بير مسعود : ثلاثية مسرحية•شبح الأمير•الحب في ميدان التحرير•ابن الشعب•ثلاثية المكان•أنطون تشيخوف - المسرحيات•11 سبتمبر 2001•مدرسة المستبدين

اليوم الأخير من سيرة جميل وبثينة

متاح

تعد قصة جميل وبثينة من أشهر قصص الحب العذري في التراث العربي. ولد منها الرواة قصصًا صغرى وضعت العفة في مهب الشك. وصف ذلك الحب الأسر القلب شاعر وامرأة من بني عذرة بأنه نموذج للمحبين الذين يعيشون الحب المستحيل فيخلصون المحبوب واحد ولا يتوقفون عن الاضطرام به في حالات القرب والبعد. حب كابده جميل خلال عشرين سنة من حياته وظل ملازما له حتى مماته. هذه السيرة لم تخل من تضارب العواطف والجسد، هي سيرة مشتركة حتى وإن غلب الاهتمام بالمحب على المحبوبة. بلغة شعرية مدهشة ينسج نزار شقرون بملمح تراجيدي يُزاوج فيه بين التاريخ والتخييل، واضعا شخصياته في مواجهة خبايا تجربة الحب التي تسير على شفا الكراهية حين يتحوّل المحبوب إلى صورة في عالم شاعر وينتهي غريبا عن ذاته ميتا في هيئة حي.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف