ما الذي يتطلبه النجاح؟ لقد ألهب هذا السؤال جدالاً طويلاً حاجج في بعضهم بأن البشر كائنات تنافسية بطبعها، وأن السعي خلف المصلحة الخاصة هي الطريقة الأمثل للمضي قُدمًا، بينما ادّعى آخرون أن الإنسان ولِدَ مُتعاونًا وأفضل طرق النجاح تمر بالتعاون مع الآخرين. عبر الاستعانة بأمثلة من السياسة والرياضة ومجال الأعمال، سيُثبت عالِما النفس، آدم غالنسكي وماوريس شفتزر، أن أفضل الطرق لإنشاء علاقات طويلة الأمد وتعزيز النجاح والعمل لا بدَّ أن تمر عبر تحقيق التوازن بين ضِدَّين هما التعاون والتنافس. وفي أثناء ذلك سيُعلِّمانك متى عليك الاحتياطُ من زملائك وكيف تكسب ثقة منافسيك، ولماذا تُساعدك رؤية الأمور من وجهة نطر الآخر أحيانًا.يُعدُّ هذا الكتاب بمثابة مُرشد يأخذ بيد قارئه عبر أسهل مسارات العالم الاجتماعي عبر تعليمه متى يتعاون بوصفه صديقًا أو يتنافس بوصفه عدوًا، وكيف يجيد كِلا الأمرين؟
ما الذي يتطلبه النجاح؟ لقد ألهب هذا السؤال جدالاً طويلاً حاجج في بعضهم بأن البشر كائنات تنافسية بطبعها، وأن السعي خلف المصلحة الخاصة هي الطريقة الأمثل للمضي قُدمًا، بينما ادّعى آخرون أن الإنسان ولِدَ مُتعاونًا وأفضل طرق النجاح تمر بالتعاون مع الآخرين. عبر الاستعانة بأمثلة من السياسة والرياضة ومجال الأعمال، سيُثبت عالِما النفس، آدم غالنسكي وماوريس شفتزر، أن أفضل الطرق لإنشاء علاقات طويلة الأمد وتعزيز النجاح والعمل لا بدَّ أن تمر عبر تحقيق التوازن بين ضِدَّين هما التعاون والتنافس. وفي أثناء ذلك سيُعلِّمانك متى عليك الاحتياطُ من زملائك وكيف تكسب ثقة منافسيك، ولماذا تُساعدك رؤية الأمور من وجهة نطر الآخر أحيانًا.يُعدُّ هذا الكتاب بمثابة مُرشد يأخذ بيد قارئه عبر أسهل مسارات العالم الاجتماعي عبر تعليمه متى يتعاون بوصفه صديقًا أو يتنافس بوصفه عدوًا، وكيف يجيد كِلا الأمرين؟