تدور الأحداث حول رجل حكم عليه بالإعدام فيقرر أن يكتب مذكراته ويومياته بانتظار تنفيذ الحكم، وأجمل ما فيها أن هوجو يذكر على لسان بطل الرواية المحكوم عليه بالإعدام أن هذه الرواية ستكون ناقصة لأنه لن يتمكن من كتابة شعوره بعد تنفيذ حكم الإعدام، وهذا فعلًا ما حدث.. ويبدأ الكاتب في الدفاع عن كل المظلومين في السجن من وجهة نظر إنسانية بحتة، وكان فيكتور هوجو أديب وناشط اجتماعي في عصره وكان الهدف من هذه الرواية مناهضه تنفيذ حكم الإعدام وإلغاؤه تمامًا، وقد تم ذلك فعلًا بعد عدة قرون في بعض الدول.
تدور الأحداث حول رجل حكم عليه بالإعدام فيقرر أن يكتب مذكراته ويومياته بانتظار تنفيذ الحكم، وأجمل ما فيها أن هوجو يذكر على لسان بطل الرواية المحكوم عليه بالإعدام أن هذه الرواية ستكون ناقصة لأنه لن يتمكن من كتابة شعوره بعد تنفيذ حكم الإعدام، وهذا فعلًا ما حدث.. ويبدأ الكاتب في الدفاع عن كل المظلومين في السجن من وجهة نظر إنسانية بحتة، وكان فيكتور هوجو أديب وناشط اجتماعي في عصره وكان الهدف من هذه الرواية مناهضه تنفيذ حكم الإعدام وإلغاؤه تمامًا، وقد تم ذلك فعلًا بعد عدة قرون في بعض الدول.